دفر الباب بقوة وباوعلي بـ نظرات حسيتها نظرات الموت .. كسر كل شي بالغرفة ما خله شي بـ مكانه واني ابجي بكتمة شهگت بالنفس لمن شفته يتقرب عليه .. يتقرب خطوة وابعد الف خطوة عنه يتقرب وابتعد الى ان صرت على الحايط باوع عليه بـ نظرات الخبث اخذ نِفس من الجگارة وهمس: هذا الحجيم الي عشتي لا شيء والقادم اعظم حاولت ادفعه بس فشلت لوه ايدي بغضب: لا تحاولين وياي ما راح يفيدج شي "القَسور" ناره ما تطفه الى ان تحرگ اصغر طفل من نسل حامد وانتِ اولهم يحلوه ـ رجعني لـ اهلي فدوة :- زفر دخان الجگارة بغضب وعصر ايدي: ما عندج اهل انتِ، وما الج مخرج من عذابي الا الموت حجيت وصوتي يرجف: مـ... منو انتَ؟ ابتسم بـ استهزاء: اني النار الي راح تحرگ بيت الشيخ .. طلع السلاح قربه عليه ما اسمع الا صوت طلقة حسيته اخترق اعماق روحي ... _______________________ في ليلة سيئة جداً قلبت حياتهم وهدمت امالاً كان مرجوا حصولها .. هبت رياح الغضب لتعلن بدء الانتقام من قِبل رجلٌ غريب متكبر افعالهُ قاسيه بِلا رحمة نيران قلبه تكاد تحرق كل ما يحيط به واما عن التمرد فهو سيداً له يسعى وراء ثأراً قديم .. من هو وما هذا الانتقام؟ ــ القصة " حقيقية " بقلمي: الكاتبة يقين الشيخ 🤎📜 البدايـة 6_3_2023 . 🔴 ملاحظـة: الرواية متوقفه مؤقتاً لحين انتهاء الامتحانات الوزارية للسادسAll Rights Reserved