Story cover for محطة٢٠ ( ما وراء ملاذي ) by YAKUTAlAKBAR
محطة٢٠ ( ما وراء ملاذي )
  • WpView
    Reads 192,971
  • WpVote
    Votes 663
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 192,971
  • WpVote
    Votes 663
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Mar 09, 2023
رواية حقيقية| - 
ليلة گمرية ..


تروي هذه الرواية حكاية فتاة غضةِ السنّ، تعصف بها منعطفات الحياة،
وتجرفها أحداثٌ قاسية، فتتعلّق بابن خالتها الذي يكبرها سنًّا،
وترى فيه الملاذ الوحيد، تظنّه سيُنقذها ممّا عانته، ويخطّ لها أحلامها،
ويحقّقها، ويعيد البسمة إلى شفتيها.
غير أنّها تصطدم بحقيقة صاعقة؛
فكلّ ما عاشته لم يكن إلّا كذبةً كبرى،
كذبة سرقت من عمرها سنوات،
فلنكتشف معًا ماهيّة تلك الكذبة، وما ردّة فعلها حين تنكشف لها الحقيقة
All Rights Reserved
Sign up to add محطة٢٠ ( ما وراء ملاذي ) to your library and receive updates
or
#192شك
Content Guidelines
You may also like
زهرة الإنتقام 🌹 (بقلم نور الهدى 😇) by nourr_houda
18 parts Complete
على عتبة باب القصر، وُضعت زهرة واحدة. كانت سوداء... ليست ذابلة، بل كأنها نمت في الظلّ، وتغذّت على الحقد. الخادمة لم تجرؤ على لمسها، فقط حدّقت فيها وكأنها تعرف تمامًا أن الوردة تلك ليست للزينة... بل رسالة. نُقلت فورًا إلى السيدة الكبيرة. أمسكت بها بين أصابع مرتعشة، وضغطت عليها قليلًا... فسال دم خفيف من إبهامها، وكأن الوردة قد عضّتها. "هي عادت." قالتها الراحلة بعينيها، قبل أن تسقط الكأس من يدها وتتحطم على الأرض. في الأيام التالية، مات ثلاثة من أفراد العائلة، واحدًا تلو الآخر. ليس بالسمّ، ولا بالرصاص... بل كل واحدٍ منهم استيقظ، ليجد وردة سوداء على وسادته. وكل من حاول تجاهلها... اختنق بكوابيس لا يفيق منها. لكن ما لم يعرفوه... أن الوردة لم تكن سحرًا، ولا سُمًا... بل ذاكرة. زرعتها امرأةٌ نسيها الجميع، وتركوها هناك، في البئر القديمة، قبل سنوات. والآن، كل زهرة سوداء تخرج من البئر، كانت تحمل جزءًا من حكايتها... حكاية خيانة، ألم، وظلم... والانتقام فيها، كان عبيرًا يُستنشق... ثم يُميت.
You may also like
Slide 1 of 9
بين الهلاك ولنجاة cover
شريدة ( طعنت شرف ) cover
صوت  الصمت  cover
اعتراف ممنوع cover
قيدوني بأيديهم cover
الأمان المسموم cover
 أوطَان مُختَلِفه  . cover
💔 قلوب مكسورة 💔 cover
زهرة الإنتقام 🌹 (بقلم نور الهدى 😇) cover

بين الهلاك ولنجاة

42 parts Complete

كانت غارقة في بحرٍ من الألم، تغالب أنفاسها الأخيرة وسط عالمٍ لا يرحم، تائهة بين أطلال الذكريات وجراحٍ لم تُشفَ. كل شيء فيها كان ينهار بصمت، حتى أصبحت تنتظر نهايتها كأنها راحة. لكنّه أتى... لا كفارسٍ على حصانٍ أبيض، بل كيدٍ ممدودة من رحمة، وملجأٍ حين ضاقت بها الحياة. رأى انكسارها ولم يهرب، سمع صمتها وفهمه، فكان لها نجاة من الهلاك، بل حياة جديدة تنبض بوجوده. لم يُنقذ جسدها فقط، بل أعاد لقلبها نبضه، ولروحها أملها.