Story cover for حاضر بألم الماضى ( قيد التعديل ) by AyaTarek353
حاضر بألم الماضى ( قيد التعديل )
  • WpView
    Reads 6,642
  • WpVote
    Votes 273
  • WpPart
    Parts 28
  • WpView
    Reads 6,642
  • WpVote
    Votes 273
  • WpPart
    Parts 28
Complete, First published Mar 09, 2023
تدفع ثمن ماضٍ أليم ، وتعيش حياتها تائهة بين سؤالين ينهشان قلبها:
"لِمَ يعاملني هكذا؟ وهل أنا حقًّا ابنته؟!"
قسوة والدها تترك ندوبًا لا يراها أحد... وسرٌّ غامض يختبئ في طيّات الماضي ، لا يعرفه إلا القليل.
سرّ لو انكشف... قد يهدم عالمها أو يحررها للأبد.
فيا تُرى، ما الحكاية؟ وما الذي يخفيه الأب وراء تلك القسوة؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add حاضر بألم الماضى ( قيد التعديل ) to your library and receive updates
or
#202حاضر
Content Guidelines
You may also like
ظلها الأخير by ward_z11
35 parts Complete
وُلد من سرٍ ثقيلٍ لم يُكشف إلا ليكون لعنةً على اسمه منذ اللحظة الأولى. طفل جاء من علاقة محرَّمة، فكان دخوله إلى الدنيا أشبه بخطيئةٍ تتحرك على قدمين. في بيت الأب، لم يكن يُرى إلا كعارٍ يجب أن يُخفى، وعارٍ لا يزول مهما كبر أو تغيّر. لكن في عيون أمه، كان شيئًا آخر تمامًا: كان المعجزة الوحيدة التي صنعتها في عمرها القصير. سعت تلك الأم لتمحو بيديها ما تركه الناس على جبينه من لعنات، عملت ليلًا ونهارًا، قلبها ينهك قبل جسدها، لكنها لم تسمح ليأسٍ أن يقترب من قلب ابنها. كانت تُضحكُه حين ينامُ الدمعُ على خديه، وتعلمه أن الحياة تستحق أن تُعاش حتى لو كرهها الجميع. وحين صار فتىً يافعًا، قويّ الروح بضعفه وقويّ القلب بألمه، خانها الجسد الذي لم يخن حبه أبدًا، وفارقت الحياة. عندها، امتدت إليه يدٌ أخرى: صديق أمه في العمل، الذي رآه يكبر أمام عينيه مثل شجرة وحيدة تقاوم العواصف. تولّى رعايته لا بدافع الشفقة، بل وفاءً لصديقةٍ راحلة ولروح شابة لا تستحق أن تُترك وحيدًا وسط هذا العالم القاسي.
حين لا يعود الندم كافيا  by Ishaq-
15 parts Complete
في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟
دكتور الضيم by ward_z11
26 parts Complete
ولد ثائر من علاقة محرّمة، لم يرَ والده يومًا، ووالدته اختفت بعد ولادته، لتسلمه لعمّه (شقيق والده)، رجل بسيط، حنون رغم القسوة التي لفّت حياته. كبر ثائر في كنف عمّه دون أن يعلم سر نسبه، وكان يعتقد أن عمّه هو والده الحقيقي. ثائر كان فتى ذكيًا، طموحًا، يحمل قلبًا مشتعلاً بالإصرار على النجاح. دخل كلية الطب وأصبح طبيبًا مرموقًا. وبينما تتقدم حياته المهنية، بدأت أسرار الماضي تتسرب من الشقوق. في لحظة زلّة لسان من ابن عمّه خلال مناسبة عائلية، يُقال أمام الجميع: "آني ما ناقصني أعيش ويا ابن الحرام!" تتجمد القلوب، والعيون تتجه نحو الجد العجوز الذي لم يكن يعلم بوجود حفيد غير شرعي. الصدمة تهزّه، الكبرياء يتشقق، والخزي يُخيم على العائلة. وهنا تبدأ رحلة جديدة لثائر. هل سيُعاقب على خطيئة لم يرتكبها؟ هل سيقبل الجد به حفيدًا؟ هل سيظل الطبيب الناجح أم يتحول إلى رجل يطارده لقب "ابن الحرام" أينما ذهب؟ وهل سيغفر لعمّه الذي أخفى الحقيقة أم يحقد عليه لأنه عاش كظلّ؟ قصة مؤلمة، إنسانية، تبحث في معنى الهوية، والعائلة، والرحمة... وتسأل: هل الدم وحده يصنع العائلة؟
صدى الروح by _xvna_
8 parts Ongoing
في عالم تتقاطع فيه خيوط الامل مع جراح الواقع تسير بين رماد الذكريات وصوت روحها المكسورة ... تبحث عن معنى للحب وسط أنقاض خيبه، وتحمل في قلبها ندبه خيانه تحولت إلى نار انتقام . كل لحظه تمر، تقترب من حقيقتها... لكن، هل ستنقذها الحقيقه ام تهدم ما تبقى منها؟ " صدى الروح " ليست مجرد حكايه بل وجع يسري في السطور ونبض لا يسكت حتى تُروى النهايه . ~~~~~ من قال إن العدو دائما يؤلمك أكثر من اهلك؟ هي، تلك الفتاة التي ولدت في بيتٍ بلا دفء، وترعرعت بين جدران تملؤها القسوة .... أخوتها لم يكونوا سوا سلاسل تكبل روحها، يطفئون نورها يوماً بعد يوم يتركون ندوباً لا يُرى، لكنها تلتهمها من الداخل . كبرت وهي تبحث عن حضن يحتويها.. لكنها لم تجد سوى الخذلان. وفي لحظة كسر، لحظة خلاص، رماها القدر في طريق العدو ... لكن العدو لم يكن أسوأ من إخوتها، بل كان بداية التحول... بداية الألم من نوع أخر. أختارت أن تغرقة في نفس الجحيم الذي ذاقته، لكنها لم تحسب حساب الشعور الاخطر...الحب . بين اللهب والدموع، بين صوت الانتقام ونبض القلب تبدأ رحلتها... هل ستنتصر لقلبها؟ أم تنتقم لروحها؟ وهل يمكن يمكن أن يولد الحب من بين انياب الكراهيه؟ روايه تمزج الامل بالواقع المر، وتنزف من كل سطر وجعاً، عشقاً، وتمرداً على الظلم . بقلمي : چَـمرايه✨
You may also like
Slide 1 of 9
ليلى اليتيمة cover
وقيل لا تخافوا والقائل يرتجف  cover
قيود بين الاضلاع cover
ظلها الأخير cover
حين لا يعود الندم كافيا  cover
اللي ماكنت ابيه يصير cover
بقايا حب محرّم  cover
دكتور الضيم cover
صدى الروح cover

ليلى اليتيمة

16 parts Complete

ليلى تلك اليتيمة التي فقدت والديها وهي طفلةً لاتتجاوز السابعة مِنْ عمرها، لتعيش عند عمها وتحت يد زوجة عمها القاسية.. ماذا سيكون مصيرها..؟