"هل هو حفل زفافي.... اليوم؟"
موت بلا معنى وعندما فتحت عيني.... امتلكت شخصية؟
لم أصدق أنني كنت عالقًا في تصنيف 19 رواية.
سرعان ما أصبح زوجي يأتي من عائلة ملعونة. لعنة تم اتخاذها نيابة عن العائلة الإمبراطورية. دوق ليونيس كارديان.
" سيليا مونتاج لديها فكرة عن كيفية حل اللعنة."
"أعتقد أن لدينا ما يكفي من الوقت الآن ، لذلك دعونا نفكر في الأمر في المرة القادمة."
لم يكن لدى الاثنين أي فكرة عما كانت عليه أفكار الآخر ، وهكذا بدأت علاقة سيليا بالبطل الذكر.
كان لدي حفل زفاف ، واعتقدت أن لدينا الكثير من الصداقة بيننا.
ومع ذلك ، لم أستطع إحضار نفسي لإكمال الانضمام بليلة من الحميمية.
"لا ، لست بحاجة للمسني! أنت تستمر في القدوم إلي! "
لن تراني؟ وماذا عن اللعنة ؟!
أشعر بالأسف على ليونيس ، لكن يجب أن أتشبث! ومع ذلك ، ماذا يمكنني أن أفعل ، يجب أن تذهب المخاوف أولاً.
"عليك أن ترى ما إذا كان يمكنك التعامل معها أم لا."
"لا فائدة من البكاء والاستجداء لاحقًا. لن أدعك تخرج من غرفة النوم ".
...اه يا زمن، غريب امرك، تتلاعب بالناس تارة يمينا وتارة يسارا، تحركهم كانهم بيادق على رقعة شطرنج، توهمم انك اعطيتهم كل شيء ثم تسحب منهم كل شيء...لماذا يا زمن تغير عباءة الملاك لتلبس سلهام الافعى؟ فتمتص دم ضحاياك لاخر جرعة...تنفث سمومك حتى تتمكن منهم، تقتلهم وتتركهم جثة هامدة....
...التقى علي بزهرة قلبه، عشقها لحد الجنون، كان يخاف عليها من نسمة الهواء، يخاف عليها من نفسه، كأنها وردة تذبل بتلاتها بمجرد ملامستها، او كأنها بلسم لجراحه، يفقد مفعوله بمجرد تنشقه، كان يحميها من حقد الحاقدين وحسد الحاسدين، حبها جعله يتعدى الصعاب، يتعدى شجاراته مع والده، يتعدى خروجه مطرودا مهانا من بيته...حبها اعطاه القوة، ليواجه العالم ويكدح بجد لكي يفتح مكتب المحاماة بعرق جبينه، حبها جعله يعد الايام والساعات لكي يجمعهم بيت واحد...هو ابن البشوات اشهر من نار على علم، نسب ومال وجاه وجمال، وهي الكوافيرة البسيطة ابنة الحارة الشعبية، ابنة الخادمة ...لكن عندما يكونان معا تختفي جميع الفوارق، بمجرد ان يلمسها يتحولان لعالم الخيال، لعالم الرومنسية والحب...فهل سيجمعهما سقف واحد ام ان للزمن والقدر كلمة أخرى ؟
...هذا جزء بسيط من ملحمة درامية، تكتبها الفاتنة Nisrine Bellaajili، التي عودتنا التشويق والرومنسية والاثارة، ليه يا زمن؟ تجمع عدة