Story cover for شاجور السادة 5.11 by hor_il_jawad
شاجور السادة 5.11
  • WpView
    Reads 70,267
  • WpVote
    Votes 2,389
  • WpPart
    Parts 49
  • WpView
    Reads 70,267
  • WpVote
    Votes 2,389
  • WpPart
    Parts 49
Ongoing, First published Mar 11, 2023
جمَيلة لكنها مَغرورة بعَض الشِيء
فتَاة كالمرأةِ تماماً تعكسِ لك مَا تظهر لهَا.. 





إننـي فتاة غريبة كـما يقولـون
فأنا تعريفاً للتناقض
من الصعب فهمي 
ومن الصعب جداً معرفة ما أريد 
فتاةٌ ذات مزاج متقلب 
حنونهٌ للغاية لكنها تغضب كثيراً 
لطيفةٌ جداً لكنها ذات صوتٍ عالٍ
جميلة لكنها مغرورة بعض الشيء
فتاة كالمرأة تماماً تعكس لك ما تظهر لها
إن رأت تعاملاً يليق بها
يضيف لحياتها جمالاً حتى وإن كان بسيطاً 
فإنها ستكون بغاية الجمال واللطف
وإن رأت تعاملاً لا يليق بها
فإنها ستصبح أكثر خبثاً ولآمهً
ستريك معنى أن يكون للمرأة كيداً عظيما
فإياك والاستهانة بما قد تفعل هذه الشقيّة
وانها قادرة على جعلك مجنوناً في لحظات. 

شاجور الساده 5.11

بقلم: حور ال جواد
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add شاجور السادة 5.11 to your library and receive updates
or
#328قتل
Content Guidelines
You may also like
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
رواية لحـظـة لـقـاء by Preity_Riri
17 parts Ongoing
{{ الناس لا تنظر ولا تنتظر إظهارك لجوهرك ومعدنك الأصلي, الناس تري ظاهرك وتحكم عليك من اول لقاء فقط ,, إذا تعاملت بلطف وحب وحسن نية و طيبة سيقال عنك "شخص سهل الخداع و ساذج" ,, و إذا تعاملت بجفاف وتحفظ سيقال عنك "متكبر و مغرور" ,, وإذا قمت برد الإساءة أو المدافعة عن نفسك سيقال عنك "غير محترم " وتصبح أنت المخطئ في ثواني معدودة بدون أن تشعر ,, لم يخطئ من قال "مهما فعلت لن تستطيع إرضاء جميع من حولك " ,, إنها حقيقة لأن ذلك يعتبر من المستحيلات وإذا تحقق فستكون معجزة ومع الأسف زمن المعجزات "انتهي" ... وليت هذا يحدث فقط مع الغرباء فتستطيع أن تزيلهم بسهولة مثل حبات الرمال ,, ولكن ما يؤلم القلب أن تأتي الطعنة ممن من دمك ومن تعتبرهم أقرب إليك من نفسك ,, ومع ذلك , تستطيع أن تبتسم لأنك تعرف وواثق أن هناك من يعرف جوهرك جيدا وتشعر إنه مرآتك و نصفك الآخر في الحياة }} تشاغلار ارطغرل بدور عمر تكين بيرين سات بدور ليلي سلطان زاده بوراك اوزيفيجت بدور على سلطان زاده اركان كولتشاك كوستانديل بدور جمال اسكندر / الحوت الطفلة سيبيل بدور ملك على سلطان زاده بورجو اوزبرك بدور عائشة ستشكين اوزديمير بدور كمال
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
« الملك  |^| the king |^| » by user18131469
40 parts Ongoing Mature
لقبه الملك لانه رجل ولانه يملك كل شيء الوسامة الحادة الرجولية طاغية صوت رجولي عميق كالحان البحر الهادئ حين يتحدث والهائج حين يغضب هو رجل بمعنى الكلمة يملك السلطة المرعبة جميع النساء تتمناه وتتمنى قربه ولكنه غنى فقط لاجلها فقط اشتهر بصوته بحجة انه اعلان صوتي لعطر الحب ولكنه كان يقصد انثاه انثى احلامه التي ينتظرها على أحر من الجمر اغنى رجل اعمال في العالم الجميع يريد فرصة فقط ان يراه فقط رأيته ترفع الشأن وتزيد من يراه شرفا ووساما طويل جدا عضلات قاسية كبيرة عضلات معدة كاملة ثمانية مثير جدا عينيه رمادية غامقة جدا حادة وجه حاد متقن الخلق بادق التفاصيل شعر اسود حالك كالظلام وكالحرير لا يقترب من اي فتاة وليس لديه علاقات سابقة لا يحب ان يبني علاقات بين النساء فقط يرغب بزوجته المستقبلية التي ينتظرها هي انثى هادئة فاتنة الجمال ناعمة رقيقة حساسة شجاعة خجولة ذات صوت ناعم يثير حاسة السمع متوسطة الطول ذات شعر ذهبي طويل جدا يصل لاعلى بقليل من ركبتها ناعم عينين خضراء غامقة عشبية فاتنة هي ثرية وغنية عن الرجال جميعهم ( لم تحتاج شخص منهم ) تريد ان تكون فقط لزوجها المستقبلي تشعر بحالة من التقزز والاشمئزاز عندما يقترب منها رجل ليس خوفا بالكرها ولكن ثابتة وتصافح وتلقي التحية ل
You may also like
Slide 1 of 9
المهمة الاخيرة  cover
قِطـه تَحومُهـا الغِربـان  cover
رواية لحـظـة لـقـاء cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover
« الملك  |^| the king |^| » cover
"نُدبـة عِشــق" cover
أشقاء العشق والمعاناة cover
مـهـره الــذئـب (قيد التعديل) cover
والتهمت النيران قلبي  cover

المهمة الاخيرة

7 parts Ongoing

تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨