يكون دومًا بين الماضي والمستقبل هاوية يتغير بها المرء ولا يخرج منها كما كان، لا تفرّق تلك الهاوية بين صغير وكبير، رجل كان أو امرأة، كلٌ معرّض لتلك الهاوية ولا فرار منها وتأتي على أشكال مختلفة تخدع المرء حتى وإن حاول الحرص منها ليجد نفسه في النهاية ساقطًا بها وانتهى الأمر... تلك الحكايات التي نستخرجها من بين سطور الماضي تكون تلك هي نقطة التحول. رواية: سطـُــــبـيـنـــــور الماضـي "باب الجحيم" مِنـَّـــة جِبريــل. والسَّلام.All Rights Reserved