ابنة لعائلة الزولديك
  • GELESEN 16,118
  • Stimmen 951
  • Teile 31
  • GELESEN 16,118
  • Stimmen 951
  • Teile 31
Laufend, Zuerst veröffentlicht März 14, 2023
مت في حياتي السابقة من قبل الشخص الوحيد الذي كنت اثق فيه فجأة استيقظت ووجدت نفسي في العالم الذي كنت احلم بدخوله

تدخل لتقرأ الرواية(مكتملة)
Alle Rechte vorbehalten
Sign up to add ابنة لعائلة الزولديك to your library and receive updates
or
#35❤️
Inhaltsrichtlinien
Vielleicht gefällt dir auch
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » von s_rx1900
39 Kapitel Abgeschlossene Geschichte
في حرب اجتمع فيهما الضدان ، الأسود والأبيض ، النور و الديجور، الغضب والهدوء ، الاضطراب والسكينّة في معارك الثأر والانتقام ولهيب الحقد والكره بين العداوة والفتنّة والقبح والجمال تُحكى شرارة جحيم تحرق كل من لمسها وعلى الرغم من معرفته انها الحرب التي سيخسر فيها الا انه خاضها بكامل رغبته وردد ..! مدّي يدينٍ عاهدتها يديّا ‏ياللي سماك ملبده برق وغيوم لا تشتكين اللوم وانا هنيّا ‏انا هنيّا لأجل ما يلحقك لوم! ‏ياللي جبينك من غلاه الثريا ‏ما عاشرت شمسٍ ولا خاوت نجوم ان كان ما جتني عليك الحميّا ‏ما عاد لي في باقي العمر ملزوم ما فزْ قلبي للنواعس كذيّا ‏الا يبي يصبح عوضها عن النوم نامي وخلي كل همٍ عليّا ‏مالله خلق هالجفن لسهاد وهموم لا تندهيلي واصلٍ لك بليّا ‏لو نكسر قلوبٍ ولو نزعل خشوم قام يتعَزْوا في حديّا حديّا ‏يوم انحدر دمعٍ عن الذل محشوم راسي خلق بالطايلات يْتفَيَّا ‏وخدّك تفيّا بالهَدب جعله القوم ‏ٓكان الذي في خاطرك ما تهيّا؟ ‏ماني ولد عودٍ كفَخ وابعد الحوم تنويه : هذي الرواية تُحكى من نسيج الخيال هروبًا من حتميّة الواقع والمنطق بحثًا عن درب يرمي فيه الانسان عقله برضاه التام ان لم تكن مستعدًا على خوض الجنون والإبحار بعيدًا عن واقعنا المرير لا تركب معنا ..! قريبًا ٦/١٢ " التنزيل في إ
Vielleicht gefällt dir auch
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
ما ألذ عُتمة وصالك BL cover
وقار الغريب cover
الي يحب الشمس يبكيه الغروب  cover
غياهب ايهم 1310 cover
الخياط cover
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » cover
مُهجة الاوس cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
الكصيب في الليل  cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

75 Kapitel Laufend

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".