سلطان الحاره وأميرتها
  • Reads 754,923
  • Votes 13,571
  • Parts 93
  • Reads 754,923
  • Votes 13,571
  • Parts 93
Complete, First published Mar 14, 2023
Mature
هي. فتاه صغيره عشقته ببراءتها كبرت وترعرعت داخل مملكته لتصبح متيمه به تراه وكأنها لم تري غيره تنسي العالم بمجرد ان تنظر داخل عينيه العميقه التي تري بهم مالم تراه في العالم باكمله 

هو شاب مهذب ومحبوب من الجميع لم يناديها غير ابنتي يراها دائما ابنته الصغيره يعشق طفولتها ومرحها ويتمني ان يراها دائما سعيده 

فماذا سوف يحدث ان عشقت فتاه صغيره عمرها لا يتجاوز الثامنه عشر من من رباها ويراها ابنته ويراه الجميع والدها وهو علي مشارف الخامس والثلاثون من عمره
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add سلطان الحاره وأميرتها to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
عشق مقيد (اصفاد حديدية)  by Maroo497
13 parts Ongoing Mature
"كانت قسوته بلا حدود، لا يعرف للعواطف مكانًا في قلبه المتحجر كان يستمتع بتمزيق الآخرين، يرى في ضعفهم مصدراً لقوته لم يكن يرى البشر سوى أدوات لتحقيق غاياته، وكان يسحق من يقف في طريقه بلا رحمة لم تكن الابتسامة تعرف طريقها إلى وجهه إلا عندما يرى الألم في عيون ضحاياه، وكأن ذلك الألم يغذي روحه الظلامية. لم يكن يهتم بصرخاتهم أو توسلاتهم، بل كان يزيد من قسوته كلما زاد ضعفهم. وفي كل مرة يتعرض فيها أحد لكلماته الجارحة أو أفعاله القاسية، كانت قطعة أخرى من إنسانيته تختفي، تاركة وراءها وحشاً لا يعرف الشفقة. عاش حياته كظل من الرعب في حياة الآخرين، وكلما زادت قسوته، كلما زادت شراسته. ومع مرور الوقت، أصبح سجينا لظلامه، غير قادر على الهروب من الوحش الذي أصبحه، محاطا بصدى صرخات الألم والدموع التي سببها، ليجد نفسه في النهاية مقيداً بماضية بسلاسل حديدية تصدأ مفتاحها لم يكن يتصور أن قسوة قلبه وتحصيناته الحديدية قد تنهار يومًا أمام امرأة واحدة كانت قوية لا تخشى مواجهته ولا تهرب من ظلامه. بشراسة شخصيتها وصلابة إرادتها اخترقت جدرانه السميكة كسرت قيوده بطلقة رمادية محفور عليها اسمها بدأت لحظات ضعفه تتسلل ببطء، مشاعر لم يعرفها من قبل تتراقص في أعماق قلبه كان يرى فيها نقيضه وكماله قوتها كانت تذكره بضعفه
الاشوس by erin_i9
46 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
عشق مقيد (اصفاد حديدية)  cover
الاشوس cover
عشقه دمر حياتي) (جواد ومايا) cover
 نوفيلا: زواج بحكم مسبق ♕(الرواية التانيه من سلسله عذاب حبي ليك)  cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
مهلا حبيبتي cover
جحيم الكوبرا 🌹بقلم سلمي جاد🌹 cover
ليالي الفهد  cover
راجس  cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover

عشق مقيد (اصفاد حديدية)

13 parts Ongoing Mature

"كانت قسوته بلا حدود، لا يعرف للعواطف مكانًا في قلبه المتحجر كان يستمتع بتمزيق الآخرين، يرى في ضعفهم مصدراً لقوته لم يكن يرى البشر سوى أدوات لتحقيق غاياته، وكان يسحق من يقف في طريقه بلا رحمة لم تكن الابتسامة تعرف طريقها إلى وجهه إلا عندما يرى الألم في عيون ضحاياه، وكأن ذلك الألم يغذي روحه الظلامية. لم يكن يهتم بصرخاتهم أو توسلاتهم، بل كان يزيد من قسوته كلما زاد ضعفهم. وفي كل مرة يتعرض فيها أحد لكلماته الجارحة أو أفعاله القاسية، كانت قطعة أخرى من إنسانيته تختفي، تاركة وراءها وحشاً لا يعرف الشفقة. عاش حياته كظل من الرعب في حياة الآخرين، وكلما زادت قسوته، كلما زادت شراسته. ومع مرور الوقت، أصبح سجينا لظلامه، غير قادر على الهروب من الوحش الذي أصبحه، محاطا بصدى صرخات الألم والدموع التي سببها، ليجد نفسه في النهاية مقيداً بماضية بسلاسل حديدية تصدأ مفتاحها لم يكن يتصور أن قسوة قلبه وتحصيناته الحديدية قد تنهار يومًا أمام امرأة واحدة كانت قوية لا تخشى مواجهته ولا تهرب من ظلامه. بشراسة شخصيتها وصلابة إرادتها اخترقت جدرانه السميكة كسرت قيوده بطلقة رمادية محفور عليها اسمها بدأت لحظات ضعفه تتسلل ببطء، مشاعر لم يعرفها من قبل تتراقص في أعماق قلبه كان يرى فيها نقيضه وكماله قوتها كانت تذكره بضعفه