"هل سمعتِ من قبل عن تقليد تعليق القلوب الورقية داخل المستشفى؟"
أخذت الطفلة تتفقدها بحماسة، بينما يومئ برأسه فرحًا. "نعم! أخبرتني والدتي أنه عندما يغادر شخص ما المستشفى للذهاب إلى الجنة، فإننا نطوي قلبًا ورقيًا له! هكذا، هكذا!"
"هذا صحيح،" إبتسم سوبين. "لكن هل تعرفين كيف بدأت؟ لقد بدأت هنا في هذه الغرفة تحديدًا. من قبل شاب إعتاد أن يطوي قلبًا ورقيًا كل يوم لحبه المفقود، على أمل أن يقترب كل قلب يصنعه من اليوم الذي ستُفتح فيه تلك العيون مرة أخرى."
"لسوء حظه، لم يحن ذلك اليوم."
بعبارة أخرى، قصة حب ميؤوس منها لإثنين من أفضل أصدقاء الطفولة، لم يدركا ما يعنيه وجود بعضهما البعض إلا بعد فوات الأوان؛ جمعت ما بين الشوق، والخسارة، والأمل اليائس، والحب بلا مقابل، وكل مأساة بينها.
ــ
⟩ تحت السماء في الغرفة 553 ⟨
فيك مترجم للثنائي يونغيو>>
كل الحقوق تعود للكاتبة الأصلية.
ريوف وهي داخلة وترقص مع بنت عمتها
بعد ما قاطعت أقاربها ست سنين والكل مصدوم
من تغيرها ولكن ما تغير اسلوبها ولسانها الطويل
وترد عليهم وما تسكت عن حقها مهما صار ....❤️🔥
لا أستبيح النقل والاقتباس ، وانتحالك لفكرتي او روايتي يعرضك لمسأل قانونيه !
حسابي انستا وتيك توك : r_attiill
الكاتبة : نجُوم