عندما كانت أورورا تفعل أكثر شيء مزعج من وجهة نظرها وهو حضور مكان به تجمعات قابلت أكثر شخص تكره وعندما كانت تفكر بأن هذا الزفاف لا يمكنه أن يكون أسوأ تفاجئ بأن تكون هناك جريمة قتل!! مما جعلها تحن لطفولتها عندما كانت تحب التحقيق ولكن لما واللعنة ينتهي بها المطاف بالعمل مع أكثر شخص لا تطيقه!!! "لما من بين جميع الخلق ألقاكَ أنت؟!! وهنا أيضًا؟" "ما الذي تعنيه بالعمل معًا؟ هذا مستحيل!! أنا لا أطيقُ رؤية وجهه." "لماذا ظننت بأنكِ ستقولين شيئًا عظيم؟" "لأن مؤخرتك في رأسك" "لما كل مرة أنخدعُ بأنك لن تقولي شيئًا سخيف؟" "لأن مؤخرتك لازالت في رأسك" "أتريد أن تصبح طبيبًا حقًا؟" "أجل." "رائع!! إذن فستكون شريكي وتعمل معي." "ما الذي تقصد..." "مرحبًا بك في الفريق أيها الطبيب الجنائي." "طبيب ماذا؟ من قال أنني أريد أن أكون طبيبًا جنائي؟ أنا لازلت لم أختر بعد." "يجب عليك ذلك." "لما؟" "لأني أريد أن أكون محققة وأنت ستكون شريكي." -أنا أكرهك- ضاق قلب الشاب عند قراءة هذه الجملة. هلع الجمع عندما رأوا دخانًا يعلو في الأفق ذهبوا إلى أثره و... "ماذا؟!" "مستحيل!!" "هاهاها مفاجأة!!" "أنا أحبك" "وأنا أكرهك" "حسنًا أظنُ أن القدر له رأيٌ آخر فقد تقابلنا عند نهاية العالم بعد كل شىء." "ها! القدر؟! لم أعهد بأنك شخصٌ يؤمن بهذه الخرافات!!" "وأنا لم أعهدكِ وأنتِ لاAll Rights Reserved