Flarion ||فليريون
  • Reads 94
  • Votes 6
  • Parts 2
  • Reads 94
  • Votes 6
  • Parts 2
Ongoing, First published Mar 18, 2023
Mature
لا اريد ذلك ...
لم ارغب به مطلقا ,
لا اريد ان اصبح بطل , لم اطلب ذلك قط...
اريد كتابي وسريري حليب الموز...
زهره صغيره امام وحش كاره للزهور
ولحظها العاثرتقع بمستنقع وحوش كارهين لها 
لكن غريزتهم تمنعهم من قتلها قبل ...
اخذ ما ليس حقهم
All Rights Reserved
Sign up to add Flarion ||فليريون to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أكادمية تينيبرس : المُظلِمون. by iiieveiii
8 parts Ongoing Mature
مُنذ أول لحظة تذكرها بياتريس جوهانستون في حياتها علمت بأنها لا تنتمي لمكان عيشها و بأن الشيء الوحيد الذي سيجعل صنفها يعترف بها هو الالتحاق بأكادمية تينيبرس و التخرج منها بنجاح و سلام. إلا أنها لم تعلم ما ينتظرها هناك و لم تفهم أن من يهربون منها و يهابونها ليس جُبناً و التحاقها بها في إرادة حرة مُطلقة لا يُصنف تحت أي نوعٍ من الشجاعة إنما انتحاراً مُتعمداً. بياتريس لم تُدرك في البداية أن طلاب هذه الأكادمية كانوا شياطيناً من الجحيم و إدارتها هم حُكامه و بأنها بجهلها لطريقة تسلسل الأحداث هي ترمي نفسها بين ذئاب جائعة. و لأن دور بياتريس أصبح مهماً و رئيسياً في لعبة الشياطين منذ اللحظة التي خطت بها نحو الأكادمية ، تلاشت الفتاة الشجاعة و المتفائلة فور ادراكها لطريقة لَهْوِهِم القذرة و احتلّ مكانها وحش خبيث خلف وجه ملائكي فاتن. و تعاقدت بياتريس مع حاصدي الأرواح و مُتحكميهم لتصبح هي من تُسلمهم قُرباناً لملك الموت الآن. الكتاب الثاني من سلسلة أتباع اوليمبوس. 03-الضباب.
You may also like
Slide 1 of 10
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
الطائِر المُحاكّي cover
Lose | ✔️ cover
Ghospell | ✔️ cover
شريرة العصر الفيكتوري ( قيد التعديل) cover
أسفل شجرة البرتقال.  cover
أكادمية تينيبرس : المُظلِمون. cover
بيناري / BEINARY cover
أحفاد الشيطان  cover
رواية ولاد تسعة  cover

أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia

81 parts Ongoing

البداية كانت في عالمٍ آخر...! وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..! سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..! وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..! وكان ذلك حلمها الوحيد..! أمّا هو...! وريثُ عرشِ أعظم مملكة..! حلمه الوحيد كان حماية من يحب..! عائلته ومملكته وشعبه..! وكان للقدر رأيٌّ آخر..! كلاهما كان بيدقاً بين أنامل هذا العالم الجشع الذي سعى لسحقهما بلا رحمة فقط لأنّهما امتلكا قوّةً مدمّرة..! لا أحد يولدُ شريراً، ولا أحد يولدُ وحشاً..! ومن رحم الظّلم والقسوة ولدَ ملكا الرّماد..! كانا النقيض دوماً، إن كان هو ملاكاً فهي شيطانة..! وإن كان هو آثماً فهي نقيّة..! قدرهما أن يكونا أعداء دوماً..! لا يُسمح لهما أن يكونا غير ذلك..! لأنّ ذلك العالم يرى أنّ تحالفهما...كارثةٌ تهدّدُ بالفناء..! بدأ النشر 12/11/2022