ها انا السوداوية المضطربة المتأرجحة بين الحب والإنقاذ ،، لم يبقى شيءُ مني يذكر اليوم انا كلي كراهية هُنالك صدى بداخلي يصل إلى العفو وأتذكر ،، اتذكر تلك اليلة التي قُتلت روحي. جزءِ مني ومن قلبي ،، هل الان سيقف شيء ما ينحر سعادتي " ام الحب احملة معي وأسير نحوا اللا رجوع لقلبي ،، كل شيء في حياتي مُصابٌ بالالم ذلك اليوم كأنهُ حلم بشع ليس بمقدوري الصحوا منهُ انا عالقة به الى الان ،، وانت يا عزيزي لم تقدر على نسياني انا حرب تذكيرك كل ليلة انا البطلة التي تبقى لنهاية الحكاية لست بتلك السهولة كما تضن وبكبرياءAll Rights Reserved