Story cover for كُسُور التّقَدُّم ✓ by Ran9ov7els
كُسُور التّقَدُّم ✓
  • WpView
    Reads 3,057
  • WpVote
    Votes 283
  • WpPart
    Parts 31
  • WpView
    Reads 3,057
  • WpVote
    Votes 283
  • WpPart
    Parts 31
Complete, First published Mar 18, 2023
< الرواية قيد المعالجة و التعديل >

غـُموض العلاقات و عُمقها ..

" مَن قال أنّها مُجرّد حياة طالبات ؟ إنّها أعمق من ذلك ..
و مَن قال أنّهم مُجرّد أساتذة ؟ إنّهم أكثر بكثير ..

و مَن قال أنّها مُجرّد رواية ؟ حيث تجد لِكُسورك لِـــماماً لِشِتاتها، أينما تَقبعُ جِراحك، أ تُجلَد على حقيقتك ؟ ..

واقِعُك كَاسِر لأقدامك، دُس عليه فَلَست بِخَاسِر ..
اِنتشل نفسك من حِصن تراكُماتك، اِجعل مُستقبلك شُعاعَ اِنتصارك ..

تَلُوذ لِأنقى صداقة، أ وَ تخبّطت في أرض زمانٍ سفّاحة ؟ .. "

~ 𝐊𝐢𝐦 𝐒𝐞𝐨𝐤𝐣𝐢𝐧 ~
~ 𝐌𝐢𝐧 𝐘𝐨𝐨𝐧𝐠𝐢 ~
~ 𝐉𝐮𝐧𝐠 𝐇𝐨𝐬𝐞𝐨𝐤 ~
~ 𝐊𝐢𝐦 𝐍𝐚𝐦𝐣𝐨𝐨𝐧 ~
~ 𝐏𝐚𝐫𝐤 𝐉𝐢𝐦𝐢𝐧 ~
~ 𝐊𝐢𝐦 𝐓𝐚𝐞𝐡𝐲𝐮𝐧𝐠 ~
~ 𝐉𝐞𝐨𝐧 𝐉𝐮𝐧𝐠𝐤𝐨𝐨𝐤 ~
___
~ 𝐀𝐧 𝐘𝐮𝐣𝐢𝐧 ~
~ 𝐒𝐨𝐧𝐠 𝐘𝐮𝐪𝐢 ~
~ 𝐂𝐡𝐨𝐢 𝐘𝐞𝐧𝐚 ~
~ 𝐁𝐚𝐞 𝐈𝐫𝐞𝐧𝐞 ~






Started : 19/03/2023
Ended : 24/06/2024

📌 مـــلاحظة ســـريعة: الرواية اُستُهِلّت كتابتها من قبل في السادس عشر من شهر ديسمبر عام ألفين و اثنان و عشرين ، و تم نشرها في التاسع عشر من شهر مارس عام ألفين و ثلاثة و عشرين :)
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add كُسُور التّقَدُّم ✓ to your library and receive updates
or
#10ot7
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
خيوط العدم 0:0 cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
وادي الدهر  cover
ن�سل الموج cover
جبروت الأربعة cover
غـول الـصـعـيـد  cover
سلاسل الشجاع  cover
الزقاق الغربي  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
دار الايتام cover

خيوط العدم 0:0

43 parts Complete

هَي خُيوط، وبِالفِعل خُيوط، تُوهِم عَقلَك بِأَنها النِّهايَة، لَكِن... لَم تُوهِمكَ بِأَنها نِهايَةُ البِدايَة، نِهايَة لِبِدايَة فِي عالَم مُختَلِف الأَحداث . خُيوط تَتَلبَّس تِلك الحُروف لِتَصنَع الغُموض. نِهايَة جَميلَة، ومِن ثَمَّ الصَّدمَة بِبِدايَة وَجيزَة. أَكتُب لِأجعَلَكَ تَحزِر، ومِن ثَمَّ تَخيب. أَنصَح بِعَدم تَوقُّع الأَحداث فَأَنا أَكتُب بِانقِلابات تَصدِمُكَ أَيُّها الصَّغير... فَهَل تُريد إِكمَال ؟ أَمِ الانسِحاب . رواية: خيوط العدم 0:0 بقلم: بغداد «_______________»