Story cover for مسك الليل _ رواية صعيديه  by SaraTarek208
مسك الليل _ رواية صعيديه
  • WpView
    Reads 742,291
  • WpVote
    Votes 14,930
  • WpPart
    Parts 49
  • WpView
    Reads 742,291
  • WpVote
    Votes 14,930
  • WpPart
    Parts 49
Complete, First published Mar 19, 2023
دى لو الواحد نقعها فى شوية ميه بس ولله هنكسب من وراها دهب لدرجة أن مصر هتبقا الأوله على العالم فى صنع عطر المسك وهتبقا ريحة ثابته ثبات محصلش "

_ وانت بقا اتثبت من الريحه دى " قالها مصلحى بمكر عندما لمح عينيه التى لا تزال على مسك 

رد بتوهان قائلا " دا أنا أتثبت تثبيته مثبتهاش أمين شرطه لحرامى جذم فى الجامع " قال جملته وبعدها  رنت ضحكتها بصوت عالى لدرجة أنها لفت الأنظار لها ولكن تمالكت نفسها بسرعه حتى لا يشك أحد بها أو حاولت أن تقنع نفسها بهذا ولكنها لم تقدر أن تمسك نفسها على مزحته السخيفه تلك 

صفق الآخر قائلا " لا أنا أروح أجيب الازازه اللى قدامى أحسن ... عم مصلحى أتصل بمأذون البلد قالها وكاد يذهب لها  بعد أن رآها تذهب بخطى سريعه بإتجاه والدتها وكأنها تحتمى بها منه هو

ضحك بقوة عليها و على سرعتها تلك فعلم أنها تهرب منه  فنطق بسرعه قائلا " مسيرك يامسك تيجى بين ايديا واتعطر بيك"






مسلك الليل روايه صعيديه جديد ومختلفة من نوعها وحكايتها مختلفة اتمنا تعجبكم ويارب اعرف رايكم

تابعوا معايا مسك الصعيد
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add مسك الليل _ رواية صعيديه to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ما بين الحب و الحرمان«مكتملة»  by WalaaRefat
25 parts Complete Mature
- لاء يا معتصم مش هتأسف، أنا معملتلهاش حاجة، هي اللي جاية لحد عندي و بتقولي عايزة تجوزك لعايدة. ظل يرمقها بتلك النظرة المخيفة و المليئة بالغضب الجامح، هدر من بين أسنانه و كأنه يُقيد شيطانه: - أعتذري يا ليلة و أحذري غضبي. أجابت بنبرة أكثر إرتفاعاً عن سابقتها و بسخط: - و أنا بقولك لاء و ألف لاء، أنا قبل كده أعتذرت عشان كان موقف سهل أعديه لكن المرة دي مش هعديه. تدخلت نفيسة قائلة: - يا بنتي هو أنتِ شوفتيني جبت المأذون و جوزتهم!، أنا كنت باخد رأيك و... - خلاص يا أمي. قاطع والدته و نظر إليها ثم عاد ببصره إلي ليلة و تحدث بجدية و حسم: - هي أمي غلطانة فعلاً، بس غلطها إنها بتاخد رأيك، و ده مش إختيار ده أمر مفروغ منه. أبتلعت ليلة غُصتها المريرة كالعلقم و سألته: - يعني إيه؟ مازالت نظرته تحتفظ بالجدية و يخبرها بقراره: - يعني أنا هاتجوز عايدة بعد ما تقوم بالسلامة. غرت والدته فاهها و نظرت إليه فرمقها إبنها بتحذير، بينما ليلة صاحت و جالت: - أنت واحد كداب و خاين و إبن أمك. - أخرسي. هوي بكفه علي خدها بصفعة جعلت والدته شهقت، تراجعت ليلة غير مصدقة إنه صفعها و يرمقها دون أي نظرة ندم لما أقترفه للتو. - طلقني. صاحت بها فأجاب برفض قاطع: - مفيش طلاق. أجهشت في البكاء رغماً عنها و صرخت: - بقولك طلقني و لو مش هاطلقني أنا هاسي
نهر الخطايا by AsmaaAwny7
8 parts Complete Mature
عبس رامي مكشرً وهو يجاري والده في المزاح ويمسك الهاتف ويطلب رقم زوجة أخيه التي أجابته سريعًا، ولكنه تعمد تجاهل الرد عليها ، مستدركًا لوالده الذي لم يلاحظ خطته قائلاً: -وهل ستقبل زوجة أخي الجميلة بأن يتزوج عليها من صغيرتي؟! التي تريد حرماني منها لتزوجها لأبنك المفضل حتى تعيد له شبابه المهدور؟! استمع لشهقتها الخافتة ، وهو يستمع لرده الذى أوقعه في شره: لن تعترض على ماحلله الله من شرع ، ثم أنها من ستعيد أبني للوطن ولا داعي ليخبر ريتال عنها!.. حينها صدح صراخها ليفتح مكبر الصوت، ووالده يصعق من ملامح البراءة التي يطالعه بها ، ليهز كتفيه مستفزًا إياه، لتضحك والدته عليهم وتسحب الهاتف من يده معتذرة على سوء التفاهم قائلة: -ريتال حبيبتي لا تفهمي الأمر بشكل خاطيء، أنه مجرد مزاح ثقيل بين الأثنين؟! هدأت ريتال وهي تجيبها بإمتعاض: -الآن علمت لِمَ لم يزورنا أحد منكم طوال فترة سفرنا !..حقًا!! تريد أن تزوجه من أخري يا عماه ؟!.. وأنتِ يا ماما تستمعين لهذا الهراء ولا تدافعين عن حقي؟! ألست أبنتك؟؟. صدحت ضحكة خيرية عالية وهي تجيبها بيأس من قلة عقلها: -أنا كنت أجلس بينهم مستمعة بلا أكتراث لأني أعلم بأنه مجرد مزاح لا أكثر!.. أجابتها ريتال بنزق وفتور: -وأن كان يا ماما ، كنت أنتظر منكِ الثأر ليّ والدافع عن حقي في ولدك، الآن علمت
هذا ليس عالمي by NoraSaad436
14 parts Complete
مررتُ بضغوطاتٍ كثيرة، و ظُلِمتُ مرارًا من أقرب الأُناس إلى قلبي، و من بين كل تلك الضغوطات و الحروب التي خُضتُها، ها أنا أُعلن استسلامي أمام هذا العالم، أُعلن أن وجودي هُنا خطأ في حق نفسي و كرامتي كإنسانة، و أُقرُّ بكل أسى أن هذا العالم.. ليس عالمي. بقلم: نورا سعد "ضي" ............................. "بنت عايشة مع أمها في القاهرة و هي رجل البيت وفي يوم وليلة يصدر فرمان من أبوها اللي راميها من 12 سنة إنها تيجي تعيش معاه في الصعيد، تفتكروا بنت عايشة حياتها كلها في القاهرة ولسانها مترين ومش بتعرف تسكت لحد ولا بسمح لحد يتحكم فيها هتعرف تعيش في الصعيد؟ هتستحمل عمتها العقربة و قسوة أبوها؟ هتعمل اية لما تقابل أبن عمها اللي بيعشقها من ايام الطفولة بس هي متعرفش حاجة عبذة صغيرة" ن عشقه ليها، وازاي بيعشقها و هو متجوز اصلا؟ واية اللي هيكون مستنيها هناك من مشاكل و مصايب؟ هنعرف كل ده واكتر في رحلتنا، وهنعيش معاهم رحلتهم هما وباقي الأبطال هنشوفهم ونعيش معاهم اوقات الفرح والحزن والضحك والهزار وقاعدة البنات وتفاهتها كل للتفاصيل دي هنعشها مع أبطالنا في هذا ليس عالمي الرواية هتكون (رومانسي/اجتماعي/حزين/فيها تقلب في الحداث كتير بس كله مرتبط ببعض، غموض سيكا)
أحببت فريستي  by BasmaMagde
41 parts Complete
- في ايه الي بيحصل ؟!. ردت بخوف : - أأأ.. في مريضة هربت مش لاقينها افسح لها الطريق لتهرب مسرعه..انقبض قلبه لفكرة ان تكون هي لالا بالطبع ليست هي من هربت وصل الي غرفتها لتبدأ نبضاته بالتعالي حين وجدها فارغة والطبيبة الخاصة بها تصرخ باحدي الممرضات : - يعني ايه مش لاقينها هتكون راحت فين يعني ؟!. التفتت بحنق لتصدم به أمامها لتهتف بتقطع : - أأأستاذ يوسف ! متقلقش هنلاقيها دلوقتي أكي... قاطع حديثها ما ان وضع يده علي رقبتها وصدمها بالحائط هامساً من بين أسنانه : - مراتي فين ؟!. شحب وجهها وحاولت التملص من قبضته جحظت عيناها وكادت تختنق ، تدخلت الممرضة لتهتف بخوف : - سيبها ! دي هتموت في ايدك ارجوك سيبها... تركها لتسقط ارضاً لتحاول التنفس ليوجه نظره لها وعيناه كجمرة من نار قائلاً بصوت هادئ مخيف : - مراتي لو حصلها حاجة مش هرحمكم ! نهضت الطبيبة لتهتف وهي تتنفس بصعوبة : - اكيد معرفتش تخرج الابواب مقفولة غادر الغرفة وهو يفكر في حال جميلته وحدها كاد ان يدلف الي المصعد لكنه توقف حين سمع صوت همهات ضعيفة التفت ليجد غرفة قديمة مظلمة اقترب ببطء ليجدها جالسة ارضاً تضم ركبتيها الي صدرها وتهمهم بكلمات غير مفهومة وعيناها فارغة كعادتها ، اقترب بلهفه قائلاً : - ميرا حبيبتي انتي كويسة ؟!. لأول مرة رفعت بصرها بعينيها الملتمعة بال
نبضات قلب by RehabAyman9
5 parts Complete Mature
قد يلعب الزمن بقدرك وتفقد الكثير قد تحاول الحياة جعلك تذرف مئات العبارات ولكن ارها انت ابتسامتك وصل بسيارته امام منزلها ليتوقف اسفل المبني ثم التفت للسيدة منيرة وقال : واضح عليكي التعب اوي انا هوصلك لفوق واطمن عليكي وبالفعل صعد وهي تستند عليه ثم فتحت باب الشقة وهو يسندها تسمرت قدماه وتوقفت عيناه علي حورية خرجت من باب الحمام لا تنتبه لهم تمر من امامهم بخفة لتنظر اتجاه الباب وفجأه تتوقف هي ايضا متسمرة في الارض لتنظر باستغراب لكن مهلا مهلا انها لاترتدي سوا المنشفة فقط وشعرها مبلل تنزل منه قطرات الماء تسير ببطئ علي جسدها الابيض الناعم يا الله ماذا حدث له فقد النطق توقفت الكلمات علي لسانه شلت حركته هذا الجمال ملكا له حلال له فقط ليتوقف تفكيره بامنيته المنحرفه تمني لو كان معها الان بمفردهم لجعلها تعرف ماذا يعني الجنون نظراته تخترقها بجرأه لم يصدق ما تفعله تلك الفتاه انها تلعب باعصابه انتبه علي صوت صياحها وصراخها وهي تجري علي والدتها التي نسي تمام وجودها جرت علي والدتها ناسيه ماترتديه اما فحالته فالله وحده اعلم بحاله الان لقد تسببت تلك الاسيل في فقدانه جميع حصونه البرود البرود الذي اكتسبه من سنوات مضت لقد افقدته صوابه وعقله فهو لم يصدق ماحدث له احمد عز الشرقي قد انهارت حصونه تماما بعد
اسيرة تحكمه (سيتم تعديل احداثها قريبًا) by AseelElbash
46 parts Complete
The highest ranked: #1 in romance (((الجزء الاول من سلسلة هوس العشق))) &&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأُسمي انا اسيل الباش&& اقتباس صغير من الرواية:- قرّب وجهه الى وجهها لتغمض عينيها وترتجف شفتيها رغما عنها، فإبتسم بشيطانية وهو يهمس بصوت اقشعر له بدنها: - عقابك هذه المرة لن يكون كالسابق.. سترين الجحيم بعينه الان يا لين! تجمدت الدماء في عروقها من تهديده الذي ارعد ثناياها.. وها هي تشعر بأنها قد تعدت مشاعر الخوف بكثير ووصلت الى حد الذعر واكثر ربما.. ولا تعرف كيف حرّر فكها لتدفعه بكل قوتها وتلذو بالفرار خارج المكتب بأقصى سرعتها... صارت كالغبية تضحك وتبكي على نفسها.. احاسيس متعددة، مختلطة تداهمها في الوقت الحالي.. تخيّلها لمظهرها وهي تهرب منه راكضة اضحكها، بينما زئيره العالي المشابه لهيجان الأسود كي يمسكها وهو يلاحقها من الخلف ابكاها واذعرها.. واخيرا وجدت نفسها تدخل غرفتهما ومن ثم الحمام وبكل صعوبة جرت الدولاب المتوسط الحجم لتضعه امام الباب بعد ان اوصدته جيدا بالمفتاح.. وجلست على الدولاب تفرك بأصابعها تارة وتقضم اظافيرها تارة اخرى.. شهقت بقوة
    رحيق الزين    by DaliaMaher7
45 parts Complete
حادث مفزع قلب حياتى راسا على عقب سلب منى اعز الناس على قلبى لتنتهى حياتى معهم فلم اعد تلك المدللة بل اصبحت فجاة امراة مسئولة ليحاول الجميع تحطيمى وانا احاول الصمود لم يرأف بى احد اول من نهش في وحاربنى كانت عائلتى لاكرث حياتى وأضحى باحلامى لاجلك لتبيعنى فاول فرصة لك لرجل غريب بدل ما ان تعوضنى عن عمرى الذى ضاع هباءا معك صغيرى ********************************* هو مغرور لابعد الحدود قلبه قاسى لا يعرف الرحمة لا بامراة او طفلا صغير فتقدم له كصفقة من اخيها وهو ثعلب مكار وبالتاكيد لان يضيع هذه الفرصة من يديه ولن يضيع فرصة الا وسيكسرها بها وقد جلب كل مفاتيحها فاصبحت امامه كالكتاب المفتوح لا ينكر اعجابه بقوتها امام كل الظروف هو بمكر : لما نشوف هتعرفى تحاولى الصمود قدامى انا كمان ولا هتقعى من اول خبطة هتسلينى كتير وانا حبيت اللعب معاكى يا رحيقى هههههه فهل ستقدر تلك الفتاة الصمود امام الحياة وامامه هو بالذات حتى تثبت له برائتها اما القاسى المغرور هو من سيتغلب عليها ويظهر تلك الانثى الضعيفة بداخلها
لاجل امي اصبحت خادمه by lxvcr3
19 parts Complete
تنتضر في الممر وتحاتي امها رايحه جايه وحاطه اللثمه بطلب من امها الي م تحب بنتها تخرج كاشفه الوجه جمالها جمال امها الكبيره بالعمر خرج الدكتور من عندها وراح وهي مشيت وراه وكان رافع خشمه م يبي يشوفها دخل المكتب وجلس وطالعها ! براءه : شفيها امي ي دكتور الدكتور احمد بنفس شينه : نفس كل مرا تجيبيها لي براءه تنهدت : طيب انت عارف ضرفي ي دكتور احمد : وايش بضل كل شوي اشفق عليكم !! خلاص مو ناقص انكشف اني استقبل امك واشخص حالتها طفشت منك ومنها كل يوم جايتني براءه تنهدت : بس امي مريضه والمستشفيات الحكوميه يخلونا بالساعات برا احمد تكتف :مو مشكلتي؟؟ براءه : وكم يبي لأمي عشان اعالجها ! احمد : سنتين ك حد اقصى واذا م تعالجت من الورم راح تموت براءه حطت ايدها ع فمها: يعني كم المبلغ احمد : مية الف ك اقصى حد لك والباقي بالحكومي ع حساب الدوله براءه دمعت عيونها بحزن : طيب صعب ادبر المبلغ انا ادرس ثاني ثانوي وحياتيي صعبه وبيتي صغير كلها غرفه وصاله ودورة مياه وعايشين ع صدقة الجيران بالاكل والمصروف صاحبتي تساعدني فيه يعني انا م عندي حتى دخل احمد ابتسم : ايوا وبتضلين تحكين لي حالك الكاتبه:شام
عمياء by tasnivaa
32 parts Complete
اشتدا المطر يتساقط علي زجاج السياره يتحرك بينما كانت المساحات تعمل بلا توقف لتحسين الرؤية المحدودة اظلمت السماء لتصبح اكثر قتامه عما قبل مسك عجله القياده بيدين ثابتتين يدقق بالطريق حيث كانت الرؤيه محدوده بسبب كثافت المطر ازاح خصلات شعره من علي عينيه اغلق عينيه يستمتع بصوت المطر و صوت الإطارات الملامسة للطريق المبتل كان بـ السياره الجو ملئ بالهدوء و الترقب ضغط علي البنزين ليزيد من سرعه السياره تزحلقت السياره فالته من يده منعطفه خارج الطريق ممسك عجله القياده بسرعه محاوله السيطره عليها اندفع صوت الفرامل الصاغب مع ارتفاع ضربات قلب " آسر " في لحظه غير متوقعه ظهرت فتاه بالطريق لم تتمكن السياره من التوقف بسبب الأرض المبتله ارتفع جسد الفتاه للاعلي مع صرخه مكتومه ممزوجه بصوت الفرامل الحاد قبل أن تسقط علي الأرض بعنف هدأ صوت المحرك تدريجيأ و عم المكان صمت ثقيل لا يكسره سوا صوت المطر المستمر الروايه السادسه
الدهاشنة 2 ...صراع السلطة و الكبرياء .. آية محمد رفعت by QueenAyamohamed
35 parts Complete
_تقدري ببساطة تخرجي من هنا وتروحي لكبير الدهاشنة فهد بيه أبوكي المحترم وتقوليله بنتك المصون غلطت مع ابن أكبر عدو ليك وحامل منه يمكن يلاقيلك حل وأهو يفكه من مشاكل الصعيد وناسها ويركز مع عياله شوية.. انسدل الدمع على وجنتها فرددت بصوتٍ شاحب كحالها: _أنت بتقول ايه يا "أيان"، أنت عارف بابا ممكن يعمل فيا ايه لو عرف حاجة زي كده!.. ابتسامة باهتة رسمت على وجهه، فأدار مقعد مكتبه الاسود بتلذذٍ عجيب وهو يجيبها: _عارف وهو ده اللي أنا عايزه أكسره هو ابنه وأحط مناخيره في الارض.. كبتت" روجينا"شهقاتها وهي تردد بانكسارٍ: _انا مش قادرة أصدق اللي بسمعه مش أنت الانسان اللي انا حبيته وجازفت بحياتي علشان أنقذه، مش أنت اللي انا اتجرأت علشان اتجوزه من ورا آسر والعيلة كلها.. نهض عن مقعده حتى صار أمامها، افتقدت نظرات الحنان المفقودة داخل قسوته، فخرجت كلماته الحادة المزينة بلهجته الخبيثة: _أوبس هو أنا نسيت اقولك ان المأذون والشهود والليلة دي كانت تمثيل.. هزت رأسها بانفعال لتهمس بخفوت: _لأ...... لأ... ابتسم وهو يجيبها بتأكيد: _تلاتة ممثلين وقبضوا ودورهم انتهى.. سقطت ارضاً وهي تحاول استيعاب ما تتلاقاه، انحنى مقابلها يتأملها بنظراتٍ باردة يحاول من خلفها كبت آنين قلبه فالأنتقام هو الشعلة التي تحرك هذا الجسد، رفع يديه ليحرك خ
You may also like
Slide 1 of 18
الرَسِيس cover
....قصـــه....( تــــرويـــض الشــــرس ).... cover
ما بين الحب و الحرمان«مكتملة»  cover
زوجه الظابط  cover
نهر الخطايا cover
هذا ليس عالمي cover
2528 cover
صخر بقلم لولو الصياد  cover
أحببت فريستي  cover
أسير عينيها cover
نبضات قلب cover
اسيرة تحكمه (سيتم تعديل احداثها قريبًا) cover
لَصّـهّـ سرقتٌ قلُبْيَ (كامله) حنين رمضان cover
𝐈 𝐋𝐨𝐯𝐞𝐝 𝐘𝐨𝐮 cover
    رحيق الزين    cover
لاجل امي اصبحت خادمه cover
عمياء cover
الدهاشنة 2 ...صراع السلطة و الكبرياء .. آية محمد رفعت cover

الرَسِيس

24 parts Ongoing

ما الذي عاد به بعد خمس سنوات؟ همست بنبرة مرتجفة وهي تجلس أعلى السلم مستمعة لأصوات الترحيب بالابن الاصغر لعائلة تورباش وابن عمها ام تقول ماضيها الذي كلفها نصف حياتها لمحاولة نسيانه اخذت شهيق طويل حالما سمعت صوته الهادئ وهو يخبرهم بإنه متعب ويود الصعود لغرفته التي أُغلقت منذ ذهابه ولم يتجرأ احد على فتحها فقط لتنضيفها كل شهر لتتسع عينيها وهي ترى ضهره يتجه نحو بداية السلم وخلفه الخادم يحمل حقائبه،لتنهض بخطوات مسرعة سالكة الممر المؤدي لغرفتها الصغيرة لتغلق الباب خلفها بقوة تزامناً مع وصوله للأعلى ليلتفت برأسه نحو صوت إغلاق الباب ثلاث ثواني قد استغرقها بالنظر قبل ان يدير عسليتيه اللامعة مكملاً طريقه وخطواته ترزع الأرض بينما انهارت الاخرى مستندة على الباب خلفها واضعة كفها على قلبها محاولة تهدأت نبضاته ودموعها على وشك السقوط وإرتجاف يدها لا يتوقف وقد أنهالت عليها الذكريات