" كنّك وطن لا غبت عنّك تغربت"
  • Reads 107,057
  • Votes 3,027
  • Parts 41
  • Reads 107,057
  • Votes 3,027
  • Parts 41
Ongoing, First published Mar 20, 2023
⭕ مختومه  في طور التعديل⭕
في حقبه زمنيه قديمه وفي شمال السعودية عام ١٩٧٠ إلى عام ۱۹۸۹ تحديداً، وقت البساطه والتواضع والروح الخفيفه، الوقت الي كان الراديو انيسهم والفانوس نورهم في لياليهم وخيولهم وحميرهم هي وسائل تنقلهم 
تجمع بين أب ظالم وهمجي يتكلم بلسان الدين لكن ما يعرف من الدين إلا اطرافه يحلل الي يبي ويحرم الي ما يبي وبين أب حنون ويفصل بين الحق والباطل ويخاف الله في اهله واطفاله والبنت الي تضطر أنها تعيش ك" ولد" عشان أبوها ما يذبحها لو درى بحقيقتها والولد الي يحاول يفهم ويحل المشاكل الي قاعده تصير حوله وشلون جمعت بينهم الحياه واروت لهم مشاعرهم والي يهرب من ظلم أبوه وجوره عليه وعلى أهله لعل وعسى يلقى من يلمه ويحتويه! والبنت الي يتهمونها بشرفها ويضظر أبوها يزوجها لولد عمها عشان يحميها من أخوانها!!
الكثير من الشخصيات نعيش معها الحلوه والمره ، قٌرى متجاوره وعادات وتقاليد متطابقة لكن النفوس الله الوحيد العلم فيها
أنستا:
@rwainya
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add quot; كنّك وطن لا غبت عنّك تغربتquot; to your library and receive updates
or
#2عنك
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
شيء من رصيف الدم  cover
الاربعيني cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عشق أولاد الذوات cover
دخيلة الشيخ رائد cover
مكتوبة على إسمي  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

87 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.