Story cover for لك مني ما اراه منك  by 1_zxomA
لك مني ما اراه منك
  • WpView
    Reads 103
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 103
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Mar 21, 2023
مقيده بقيود حُب اجباري 
عن ضابط جيش عراقي
عن حُب اجابري 

فتاة عراقيه صغيره تُجبر على الزواج ..

بقملي انا 
الكاتبه فاطمه علي
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add لك مني ما اراه منك to your library and receive updates
or
#56كراهيه
Content Guidelines
You may also like
أصبحت خادمة لزوجي by HebaAhmed642048
8 parts Complete Mature
فتاه في الثامنة عشر من عمرها لم تُكمل تعليمها بسبب ضيق ظروف المعيشه حاصلة علي الشهاده الثانويه فقط متدينه تعرف تعاليم دينها جيداً . منذ أن توفي والدها وهي تُعامل بقسوة من زوجة أبيها وأخيها غير الشقيق الذي لا يدع فرصه لضربها إلا واستغلها فهو يضربها بسبب وبدون سبب لم تتذوق منهم الحنان يوماً ومع ذلك هي لا تشتكي لأحد ولا تعارضهم يتحكمون بها كما لو كانت دميه ليس لها عقل جعلوها تعمل خادمه في أحد قصور ذوات الطبقه الإرستقراطية ومنذ أن دخلت ذاك القصر وهي تعامل كما لو أنها إبنتهم فقد أحبها كل من في القصر عدا فقط ذلك الشخص الذي يكرهها منذ أن رآها ويعاملها بقسوة ويهينها دائماً علي عكس تعامله مع باقي الخدم وهو ذلك الشخص العصبي حاد الطباع الذي يهابه كل من في القصر فهي أول من يرتعب منه وتتجنب التعامل معه لأنها مهما فعلت لا يعجبه ودائم السخريه منها ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن ويوقعها القدر في براثنه وتصبح زوجته بين ليلة وضحاها فيا تُري ماذا حدث ليجتمع ذلك الثنائي المتناقض وكيف سياعملها...(( سيتم النشر يومي الإثنين والخميس من كل أسبوع )) الكاتبة / هبه الفقي✌
You may also like
Slide 1 of 10
اجساد عاريه  cover
تائهة بيني وبينك  cover
من الضُلمة....ثم أليك cover
أمرآه تتحدى القدر  cover
رَوِاجْ اجــبـٍّاريَ مـنٍ الــصـِغر cover
رحلة مع الأيام  cover
أبـن الغـجريـة  cover
حــگ ذو الفقــارَ cover
أصبحت خادمة لزوجي cover
غصبا عني حبيتك( مكتملة) cover

اجساد عاريه

64 parts Complete Mature

ثلاث خوات كل منهن قصه مختلفه شاء القدر أن تتغير حياتهن راسآ على عقب بسبب الضروف القاسيه يجبرنا على افعال اشياء ليس برغبه لهن بفعلها لكن الضروف اقوء بكثير هل للقدر رأي آخر الكاتبه زهراء السداوي