الرجل الصحيح...The right man
  • مقروء 2,749
  • صوت 152
  • أجزاء 14
  • مقروء 2,749
  • صوت 152
  • أجزاء 14
إكمال، تم نشرها في مارس ٢١, ٢٠٢٣
كانت أكبر احلامي هي أن أنجب لك طفلة ....لكن الآن كبرت أحلامي أنا سأنجب ليس من أجلك بل من أجلي سأنجب مولوداً لستَ والده و ل ربما هذه أعظم إنتصاراتي ، الآن نضجت حد الثبات وحد الهدوء وحد التفكير وحد الرتابة و حد المسؤولية ...

نضجت إلى حد تحديد الهدف والسعي نحو الكتابة وهي كتابتك ...الآن عندما ستراني لن تصدق انني أنا 

ف أنا خاصة كيم تايهيونغ تختلف عن الأنا خاصة كيم سوكجين صرت أجد الإختلاف بين الشخصيتين انا معك وأنا بعدك ..

لا أنكر انني عشت أيام جميلة معك وعشت ل ربما ذروة مراهقتي ..

لكن نضجي ...الآن أعيشه مع الرجل الصحيح 

أنت كنت كل خطاياي وأخطائي 

وهو من طهرني من كل ذنب 

انت كنت تقودني للجحيم 

وهو من قادني للنعيم 

أنت من أفسدتني 

وهو من أصلحني 

أنتما ضدان لأنه لو كان شبهك كنت حتماً لم أقع بحبه ، من الغبية التي ستقع بحب شخصية مشابهة للرجل الذي حطمها ....

..




أول رواية أكتبها أظهروا لها بعض الحب  ????????
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف الرجل الصحيح...The right man إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
الامارة بقلم zhralsalami
33 جزء undefined أجزاء مستمرة
-دخيلك خليني اطلع -انتِ شنو وجودچ هنا؟ -خدامتك -لا تگولين خدامتك!! -سيدي خليني اروح فدوة اخاف -من شنو تخافين؟ رفعت انظاري اله اباوعله، عيونه مثبتهن على وجهي طبعن بيَّ وابتسامة حنونة مرسومة على ثغره، اردف يكرر سؤال بنبرة متلاعبة.. -من شنو تخافين؟ -منك -چا هي كل التخاف هيچ وجهها يبرج برج؟ عضيت على شفتي السفلية متوترة وعيوني تطاير كل مكان ماگدر اثبتها بعيونه الحادة، حط ايده بصفي يسندها على الباب ويقرب جسمه مني روحي وگعت من سوه هالحركة، نسيت سبب وجودي هنا ونسيت شنو وصوني والاهم نسيت روحي من همس بيناتنا.. -وابو راس الحار الا اكسر خشومهن و اسويچ شيختهن واخليهن خدم جوه رجليچ الترفة... ♛ إمـارةٌ أساسُهـا عَليّ قائمةً على حُب الوَلي يسري في الوريد عشقهم الأزلي ومغروسٌ في القلب تراتيل إسمهُ الجَللِ.. ♛ #الامارة ان شاء الله بقلمي انا زهراء السلامي 💎 *لا احلل نشر الرواية في أي حساب ثاني داخل الواتباد ♥️
الموروث نصل حاد بقلم Asawr_Hussein22
28 جزء undefined أجزاء مستمرة
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟