وِلدتني أُمي لأكونَ نسخةً مِن حَبيبها ، أُذكِر والديّ بِحُبَها لَه وقصة عِشقهُم الدامية ، أُذكِرَه كَيفَ إنَ أُمي لَم تَرغب بهِ يَومًا ! لَم تَخسر بُضعِ دقائق للنظَر فَي حُبِ أبي لَها ، كانت تَستثمرها لإحياء ذِكرى قصة عِشقَها المَمنوع ... فَ الآن يا مَن أسميتها حَبيبتي ، هَل تَسمحينَ لَي بِبعَض العَشقِ .. المَرغوبَ مِن قِبلي والمَمنوعَ مِن قِبلكِ ؟