"أوه، هل تسمحين لي بأقتلاع أحد تلك البلورات البنفسجية وأن أضمها لمجموعتي؟ " "لمعانها يثير أعجابي" أبتسم أبتسامة مختلة. بينما هي تناضره بكل حقد وغل تتمنى قتله والدعس على جثته. أصبحت تفارع بين قبضته تحاول التخلص من يديه المحكمة بشدة على كتفيها. "لا تحاولي لن يفيد هيجانك هذا أمامي، وفوق كل هذا" سخر بأبتسامة قد استفزتها كثيرا. لينحني بخفة "أشفق عليك كثيرا" "ولكن أممممم أتعلمين ماذا؟" "قتال فراشة بنفسجية أفضل بكثير من حضور تلك الحفلة الغبية" كان كأنه يسير على مستوى ضغطها يود منه أن يرتفع إلى المالا نهاية، " عيناك، منذ أول مرة لمحتك فيها قد سحرني وجذبني بريقهما بشدة، مما أشعل رغبة في داخلي بأن أحصل على ذلك البريق و بما أنه لديك إثنتان لن ترفضي أن أقتلع إحداهما صحيح؟ " كان يسأل بكل بساطة إلى أن أظهر مخالبه السوداء مما جعل عيني الاخرى تتسع بشدة. إنها الآن محاصرة، قبضته محكمة على كتفيها بقوة، لاتستطيع تحريك أنش من جزئها العلوي، "أياكي والتحرك، أتفقنا؟" قرب مخلبه للغاية من وجهها إلى أن أحست بمخالبه تلامس وجنتها. مستحيل لن تسمح بذلك. عندما أصبح بين مخلبه وبين عينها سوى شبر واحد ارتكزت بساقيها على جذع الشجرة ليعطيها قوة دفع كبيرة لتدفعه بكل قوتها بعيداAll Rights Reserved