عَالِقَة بَيّن الحَاضِر المَيّتْ، والمَاضِي الذي لا يَمُوت. ولَم يَمْنحها الحُلم الطَمَأنِينة! النواح عالقٌ بِرأسِها، وضجيج المَدِينة في أذنها، هي المُتعبة والبائسة، مُثقلة كأن جسدها مليء بالحِجارة، وعيناها كالغيّم بِلا رؤية. _ بدأت في الـ ٢٤ مِن مَارس ٢٠٢٣.