Story cover for نحو الجزيرة by Dr8author
نحو الجزيرة
  • WpView
    Reads 69
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 69
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Mar 24, 2023
عجوز وشاب وطفلة على جزيرة معزولة، هل من طريق نجاة؟ 
مشاركة في مسابقة النوفيلا الحرة
All Rights Reserved
Sign up to add نحو الجزيرة to your library and receive updates
or
#3إياس
Content Guidelines
You may also like
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " by NON_612
52 parts Ongoing
" نمشي في دروبنا سواءً كنا وحيدين أم مع صحبة، و أنا اؤمن أن الصداقة تضيف حياة للحياة، فـ إِختيَار الصحبة يترتبُ عليه إِختيَارُ شكل أيامك، الصحبة الصالحة التى تنسىٰ لياليك و أحزانك معهم ولا تتذكر من كل نقم حياتك أي شئ سوا نعمة وجودهم فقط، فـ الصداقة قصة حب لن يفهمها العشاق، لكن لا شئ يعلو فوق حب الاصدقاء. و في هذا الجزء من روايتي، سنرى الصداقة الحقيقية، أصدقاء عزموا إلا يعيشوا حياتهم مثل البقية لـتمر أيامهم و يندموا على لحظاتهم، فقرروا كسر كل الحدود و تخطي كل ما هو ممنوع فقط لـيُضيفُون طعمً لـ أيامهم غير مهتمين لأي عقوبات و قد كان مبدأهم في الحياة : " العقوبات مؤقتة أما الذكريات ف دائمة ". للتهور عدة معانى، لكن أبطالنا لخصوا كل معانيه في تصرفاتهم، ربما لم تكن كل تصرفاتهم صحيحة لكن بالتأكيد كانت نابعة عن الرغبة في الانفراض و العيش بـ حرية، كسروا كل القيود و تخطوا كل الحدود فقط لـ يثبتوا لـ أنفسهم أن لا قوانين تعلو فوقهم، قرروا عدم العيش في هذه الدنيا بهدوء و أن يضيفوا الصخب و الحياة لـ حياتهم. هُنا لا معنى للهدوء، و سنرى أقصى مراحل الصخب في حياتهم." *تنويه* ( الجزء الثاني من رواية "في الغُربة"، و لكن يمكن قراءته منفصلاً لـعدم وجود ترابط كبير يؤثر علي الأحداث ) بداية : 20/9/2024 ☝🏻
You may also like
Slide 1 of 10
هوس علوي  cover
 مرسى الدم|  Harbor of Blood cover
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " cover
مغامرات عائلية  cover
حمامة بغداد  cover
اسكوبار "ساعة الصفر" cover
  هوس المُهيب  cover
عمامة وطن cover
حُـب مَجـنون cover
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " cover

هوس علوي

17 parts Ongoing

--- "لم أُدرك متى بدأ الأمر... أكان حُباً أم لعنة؟ كلّ ما أعلمه أنّه تسلّل إليّ كدعاءٍ لا يُرد، سكنني حتى اختنقت، وأضعتني لأجده. لا تسألني من هو... فبعض الهوى لا يُقال، يُنزف." ---