Story cover for سقط سهوا_ناثالي سبارك_ by Nefertiti0909
سقط سهوا_ناثالي سبارك_
  • WpView
    Reads 17
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 17
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Mar 25, 2023
شئ ما فيعينيه قال لها :حبيبك القديم قدمات...من ترينه أمامك ليس فيه من الحبيب الا الصورة دون الروح..فبعدما ظنت ادن انها اقتربت من حلمها جدت قلبها تحت قدمي هايدن جاكوبس يدوسه بدون رحمة..ولكن هل صاعت سنوات الألم والحنين والشوق هباء..هل يمكن أن يخطئ قلب المرأة العاشقة الى هذا الحد..ولماذا تلاحق ادنا الفتاة الموهوبة الجميلة ملك الكومبيوتر هايدن بهذه اللهفة التي تجعلها تضحي بكبريائها وطموحاتها بل حتى...بعمرها.....
All Rights Reserved
Sign up to add سقط سهوا_ناثالي سبارك_ to your library and receive updates
or
#24أحلام
Content Guidelines
You may also like
    رحيق الزين    by DaliaMaher7
45 parts Complete
حادث مفزع قلب حياتى راسا على عقب سلب منى اعز الناس على قلبى لتنتهى حياتى معهم فلم اعد تلك المدللة بل اصبحت فجاة امراة مسئولة ليحاول الجميع تحطيمى وانا احاول الصمود لم يرأف بى احد اول من نهش في وحاربنى كانت عائلتى لاكرث حياتى وأضحى باحلامى لاجلك لتبيعنى فاول فرصة لك لرجل غريب بدل ما ان تعوضنى عن عمرى الذى ضاع هباءا معك صغيرى ********************************* هو مغرور لابعد الحدود قلبه قاسى لا يعرف الرحمة لا بامراة او طفلا صغير فتقدم له كصفقة من اخيها وهو ثعلب مكار وبالتاكيد لان يضيع هذه الفرصة من يديه ولن يضيع فرصة الا وسيكسرها بها وقد جلب كل مفاتيحها فاصبحت امامه كالكتاب المفتوح لا ينكر اعجابه بقوتها امام كل الظروف هو بمكر : لما نشوف هتعرفى تحاولى الصمود قدامى انا كمان ولا هتقعى من اول خبطة هتسلينى كتير وانا حبيت اللعب معاكى يا رحيقى هههههه فهل ستقدر تلك الفتاة الصمود امام الحياة وامامه هو بالذات حتى تثبت له برائتها اما القاسى المغرور هو من سيتغلب عليها ويظهر تلك الانثى الضعيفة بداخلها
You may also like
Slide 1 of 6
كأنها ليست هي cover
آثار الحب cover
Obsession bleeds revenge  cover
    رحيق الزين    cover
غروره أسرني  cover
عشقتك ايها الغريب .. cover

كأنها ليست هي

9 parts Ongoing

❝كانت تملأ البيت ضحكًا... بعفويتها، بحركاتها الطفولية، ببراءتها. لكنه، حين ضاق ذرعًا بها، أرسلها إلى "دار النساء" لتتعلم النضج. بعد شهور، عادت. أنيقة، هادئة، مطيعة... وغريبة. اقترب ليضمّها، فابتعدت. حاول أن يسمع ضحكتها، فصمتت. وحين رأى الكدمات على جسدها،" بدأ يدرك أن ما فعله كان أكثر من قرار تأديبي " فهل ستسامحه؟ وهل يمكن للجرح أن يُشفى حتى لو عاد الحب؟ رواية درامية رومانسية مؤثرة، عن النضج، والندم، والحب الذي يأتي متأخرا 💕