لقد حاولت الظروف أن تنال من بأسها!
لكنها ما استجابت للأحداث الغريبة، والأمور العجيبة التي تحدث معها تباعا .
تلك هي زينب الصنديدة، التي قفزت عبر العصور، حاملة قلما وورقة.
في هذا العالم المفرط في الغرابة، لم يكن عليها سوى أن تكتب ، حيث كانت الكتابة هي أمل العودة الوحيد إلى الديار .
رواية الزَّعِيمُ هَزِيمٌ فِي عَصْرِهِ حيث عليك أن تشدّ الرحال على الدوام ، فنحن سنغادر من مكان لآخر، ثم إننا سنرفرف في السماء ونعلو، كي نبحث عن ذواتنا المفقودة، ونعيد ترتيب آفاقنا والآمال !
خذ بيدك معنا واسمو ...
فإن السمو من آفاق العظام !
ملاحظة: 💭
يتم شرح المفردات في آخر الفصل .