حجرا فوق حجر لنصل به إلى سابعة ثم تُهدم ا لحجارة كلها لنرى مالذي سيحل بالأرض من
تشقق وتصدع من إنقسام أرض إلى نصفين وبيان لون أحمر من تحتها ذلك المكان ...بإسم الجحيم ...تلك هي موطنها ورائحتها نسمات التي تستنشقها ...الحمم التي تجري في دمائها ...كل هذا لأنها في عمق الهلاك ...الهلاك
الذي أدى بها إلى أرض السفلى ...وأدى بها إلى مالِكها المظلم ضوئه هو ظلام ولون حياته مسطرة بظلال ...كيف سيكون هذا الهلاك ...
كيف سيكون حبهم إذا هو متوعد إن كان هو الوحش وهي الجميلة فحتما سيغير القصة إلى حب ظلا ومثيرة....
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية