Madame brise | BNHA
  • Reads 1,428
  • Votes 161
  • Parts 9
  • Reads 1,428
  • Votes 161
  • Parts 9
Ongoing, First published Mar 27, 2023
2 أفريل 
تاريخٌ عادي 
ولدت فيه فتاةٌ عادية 
في عالمٍ .. هل هو عالمٌ عادي ؟ .. مليٌ بالقدراتِ الخارقة و الميزات المدهشة 
في هذا التاريخ وُلدت أنا ؛ فتاةٌ بلا هدف 

هاجيمي تارا.. 

في قتال ضد نفسها، يختار أحدٌ ما قدرها 

"لم لا تكونين بطلة؟" 

قالت نعم لأنها كانت بلا هدف فقط.. 

"لمَ رفضتِي أن تنظمي إلي؟ جميعهم خانوكِ لكنّكِ تريدين إنقاذهم؟"
All Rights Reserved
Sign up to add Madame brise | BNHA to your library and receive updates
or
#17بنها
Content Guidelines
You may also like
لم يعد لي........! ( مكتملة ) by YoyoYoyo960
30 parts Ongoing
بقلم : يويو تارا بصوت مبحوح يحمل الوجع : انا تارا يا ادهم . دق قلب ادهم بشده ولكن عاد لطبيعته : أيوة يعني عايزة ايه ........؟ لم تتمالك تارا نفسها وبكت : أنا محتجالك ، انت فين.......! ادهم بضيق وعنف : مش فاضي ولو مفيش حاجه مهمه انا لازم اقفل . تارا ببكاء و ذل : متقفلش بالله عليك ، أنا أنا مش معايا فلوس ادفع للمستشفي و ومعنديش هدوم ولا حتي موبايل ، و محتجاك جمبي بالله عليك متسبنيش ........! ادهم بغضب : يوووه قولتلك مش فاضي يعني هسيب تجهيزات فرحي ومراتي واجي لواحده زيك عشان محتجاني ؟ ما تفوقي لنفسك أنا جبتك من الشارع افتكري كويس أنتِ كنتي ايه و جَيه الوقت اللي اتجوز واحده من مستوايا واحده محترمه تحافظ عليا وتحمي اسمي واحده تستاهلني وأنتِ كنتي عارفه أن اليوم ده هيجي ...........! كانت تارا مصدومه من كلامه بشده هذا ليس الرجل الذي تزوجته منذ عامين لم يكن هذا الرجل الذي تحبه هو لم يهينها قط ولم يحزنها إذن ماذا يفعل الان ؟ ادهم بضيق : وعلي العموم عشان أنا بردوا بعطف علي الفقراء والمحتاجين فـأنا هبعتلك السواق وأمنه واظن أنا كده عملت بإصلي .....! ولم ينتظر ردها وقد أغلق الخط بوجهها . لم تحتمل تارا الصدمه وتلك الدموع التي تعدمها الرؤية أو الدوار الذي تشعر به قامت بسرعه تريد الهرب ولكنها لم تحتمل وسقطت مغشيا
عذراً لكبريائي  by Anestazia
59 parts Complete
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
You may also like
Slide 1 of 7
لم يعد لي........! ( مكتملة ) cover
و لِفَخَامتك سيّدي.. سأرقُص. cover
من اميره الى قرصانه cover
عذراً لكبريائي  cover
الملك المتملك cover
نص طاير cover
القاصرة والثلاثيني cover

لم يعد لي........! ( مكتملة )

30 parts Ongoing

بقلم : يويو تارا بصوت مبحوح يحمل الوجع : انا تارا يا ادهم . دق قلب ادهم بشده ولكن عاد لطبيعته : أيوة يعني عايزة ايه ........؟ لم تتمالك تارا نفسها وبكت : أنا محتجالك ، انت فين.......! ادهم بضيق وعنف : مش فاضي ولو مفيش حاجه مهمه انا لازم اقفل . تارا ببكاء و ذل : متقفلش بالله عليك ، أنا أنا مش معايا فلوس ادفع للمستشفي و ومعنديش هدوم ولا حتي موبايل ، و محتجاك جمبي بالله عليك متسبنيش ........! ادهم بغضب : يوووه قولتلك مش فاضي يعني هسيب تجهيزات فرحي ومراتي واجي لواحده زيك عشان محتجاني ؟ ما تفوقي لنفسك أنا جبتك من الشارع افتكري كويس أنتِ كنتي ايه و جَيه الوقت اللي اتجوز واحده من مستوايا واحده محترمه تحافظ عليا وتحمي اسمي واحده تستاهلني وأنتِ كنتي عارفه أن اليوم ده هيجي ...........! كانت تارا مصدومه من كلامه بشده هذا ليس الرجل الذي تزوجته منذ عامين لم يكن هذا الرجل الذي تحبه هو لم يهينها قط ولم يحزنها إذن ماذا يفعل الان ؟ ادهم بضيق : وعلي العموم عشان أنا بردوا بعطف علي الفقراء والمحتاجين فـأنا هبعتلك السواق وأمنه واظن أنا كده عملت بإصلي .....! ولم ينتظر ردها وقد أغلق الخط بوجهها . لم تحتمل تارا الصدمه وتلك الدموع التي تعدمها الرؤية أو الدوار الذي تشعر به قامت بسرعه تريد الهرب ولكنها لم تحتمل وسقطت مغشيا