بَيِن كل شَخَص وأخر قِصَة وبَيِن كل قِصَة وقِصَة مَضمُون وحَيَاة وأشخَاص مُختلفة، سَتَظل أنت تَبحث عن قِصتك في تِلك الحَيَاة المُزدَحِمة وسَتُحَاول أيضًا الوصول إلى نِهَايَة مُحددة لها؛ تَود فَقط أن تَعلم كَيف سَتَنْتَهِي. وهل سَتكون كَما تَمَنَيِت أم أسوء؟ وهُنا فقط يَتَبَقى السؤال الوحيد إلا وهو : إن أصَبَحَت حَياتك أسوء من ما كُنت تَتَوقع هل سَتتقبلها وتَستَمِر وتبدء ما بعد النِهاية؟ -التي ظَننتها أنت النِهاية- أم سَتُحاول تَحويِل قِصتك إلى الأجمل؟ أم سَتقفْ إلى هذا الحَد وتَكتَفي بِمَا وصَلت إليهِ؟ أم إنكَ ستستسلم وتقف بِمكانك دون أن تَتَقدم خَطوة للأمام؟ إن كُنت تُريد إجابة لكل تِلك الأسئلة؛ فتابع الأحداث. تُاريِخْ بِدَايْةٰ الفِكِرَةْ : ١١ / ١ / ٢٠٢٣ تَاريِخْ بَدء النَشِر : ٢٨ / ٣ / ٢٠٢٣ تَاريِخْ الأنِتِهَاء : / / /
42 parts