"تريدون خطفي الآن أم ماذا ؟ ، يا لها من لعنة ! " لعنت سيرينا بسخرية و هي تنظر اليه بشراسة لا تعطيه ادنى انطباع بأنها ستنصاع له و لكلامة
" هل تظنين حقا أننا ذلك النوع الرديئ من المافيا سيدتي المحامية ؟ " ارتشف من كأس النبيذ خاصته و هو يقول بهدوء و يبتسم بشكل ودود لسيرينا يجعل حتى القديسين ينحنون لابتسامته .
"تبا... " كانت تريد الخروج من هذا المكان اللعين لكن رجاله حاصروها في كل مكان لمنعها من ذلك .
" الم تقل أنك لست من المافيا الرديئة ؟ " صرخت بتلك الكلمات الغاضبة ، تحاول الإفلات من يديهم لكنهم كانو أقوى بكثير ولا تستطيع إلا الصراخ في هذه الحالة .
" حسنا ، أكون رديئا في بعض الأوقات " أنهى جملته بمغمزة كانت كفيلة لتجعل قلوب الفتيات في حالة استغاثة .
.....
[ التحديث سيكون يوم 5 و 15 و 25 من كل شهر ]