وَلَقَد ذَكَرتُكِ والرِّماحُ نَواهِلٌ مِنّي وبِيضُ الهِندِ تَقطُرُ مِن دَمي فَوَدَدتُ تَقبيلَ السُيوفِ لأَنَها لَمَعَت كَبارِقِ ثَغرِكِ المُتَبسم - عَن ما بداخلي من حُب لكِAll Rights Reserved
2 parts