حَيث السيَاف كِيم تَايهِـيُونغ مُسَافِر لِـ لندَن مُنذ كَان عمرهُ ثلَاثةِ عَشر رَبيعاً تَاركاً نَابِض ينبُض بعشقهِ خلفهُ وَتنزِل دمُوعهِ حُرقَة علىٰ ذهَاب معشُوقهِ لتُـقرِر الحيَاة جَمع هذَا العَاشِق وَمعشُوقهِ ذَات مرَةٍ، فهَل سيكُون القدَر بصَف حُب ذَاك الفتىٰ لإبن عمهِ السيَاف الأعظَم بَعد جدهِم وَأبَويهمَا أم لَا؟.