[ الجزء الأول من سلسلة الأزهار ] " ربما لأنه لم يكن من المقدر لنا العيش بطمأنينة، عشنا كتجارب حياتية تهزمها المخاوف". ڤيوليت؛ فتاة مع بناءٍ عالٍ من الطموحات، تحاول تلك الفتاة المضي قدمًا و التخلص من مخاوفها، و الوقوف في وجه من يجابهها. ما خلق شخصيتها كان التهميش؛ هي مهمشة بين الواقع و الخيال، بين الخطأ و الصواب، بين المضي و التوقف. يقع أحدهم في حبها؛ ذاك الشخص بالذات إستحقها، كان رجلًا غنيًّا، محبًّا، و مثقفًا، شاركها حب الكتب و التجربة، كان هذا رجلًا مثاليًّا بالنسبة لها. لكنها كانت ضائعة داخل مخاوفها للمرة الآلف.. لم تجرب الحب؛ لكنها بنَت معتقداتها عنه من أراء البشر، لم يفلح الجميع بالحب.. و لسوء حظها لم تقابلها سوى التجارب الفاشلة و النجاح إسْتُل لخلف الكواليس. في تجربة لفهم المشاعر، و لتفهم التناقض، و للحب.. نحن هنا. للمرور في الخيال، و العيش في الواقع. للإستمرار و التوقف نحن سنكون هنا، لنقرأ عن تجارب عدة.. _VIOLA DIAS... 16.5.2023 ✮كل الحقوق محفوظة. القصة لا تمس لأي شخص بسوء إنما فقط تظهر بعض الأمور المخفية، ولا أصل للشخصيات بالواقع!. ولذا أتمنى أنني أوصلت لكم الفكرة من جراء ما كتبت!
5 parts