خذلوني أولئك الذين ظننت الحياة معهم ستكون أفضل، فليتهم اصطفوا ضدي، ولم يصطفوا خلفي ليتقاسموا ظهري بخناجر غدرهم المسمومة، تركت لهم ظلي ورحلت، لأنني لا أحمل رغبة الانتقام من أحد، والأيام كفيلة برد اعتباري.
اعاتب من امي التي تركتني في مقتبل من عمري
ام ابي الذي لم اشعر بحنانه الذي قابلني بقسوه
ام الناس التي لاترحم
فتاة واجهت فقدان الام بذذالك السن الصغير
وتواجه خيبات فقدان لتأتي الى الاب فيكون بوادي ثاني يعاقبها على اخطأ الام النانيه لتكافح من اجل تغيير مصيرها هل ينصفها القدر بعوض الجميل ام
ستبقى تكافح