القصة تتكلم عن فتاة قويه رغم ضعفها، ضاحكه رغم حُزنها، ذكيه رغم صغرها، متمرده رغم قيودها، واجهة الصعاب بـ مفردها، واعتمدت على نفسها في سّن مُبكر. هذه هيه غيّد شرسة وقوية تنكسر مراراً وتلتئم،اعتادت أن تكون وحيدة رغم كثرت من حولها تعرف كيف تنجو من حولها تعرف كيف تنجو في غُمرِة الأذى،تريدُ أن تدعى بـ شكل ثرثار وأن تعيشُ حياتها لم يصنعها احد سواها. تواجه بـ مفردهُا. وتنهزم بـ مفردهُا. وتنتصر بـ مفردهُا. لم تلم يوماً احد على هزيمتُّها. ولم تنتضر النجدة من احد. _من أنا؟ أنا القويه في عز ضُعفي. أنا النار التي تحرقُ نفسها. أنا الرماد المُتبقي مني. أنا الحرب التي بلا جنود. #البيهم.All Rights Reserved
1 part