أحببتك لدرجة أنني أحببت ما لا أحبه ليس بالإكراه ... و إنما مقتنع أن ذلك يعتبر حبا ... أحبك لدرجة أنني لا أملك الكلمات الكافية لوصف جمالك في نظري ... أحبك لدرجة إنني أكره الكلمات ... لأنها لم تكن كافية يوما للتعبير عن حبي ... أحبك أيضا لدرجة أن إبتسامتك تزيل كل همومي ... لدرجة أن صوتك أمان و لو كان العالم في حرب ... لدرجة أن الرسالة لا تنتهي ... لدرجة أن كُبر البحر و بعد السماء ليسا كافيين ... لدرجة أن سير حب العالم كله ليست كافية ... و أكثر مما سبق ... _ يوميات بلاكتان. حين تبحر سفينة الحب في آفاق الشهرة. كانوا من ركابها. فهل سترسو على خير _All Rights Reserved