إهداء للكاتبة ليلاس: حينما أسقط الجميع أذرعهم أرضا و أوشكتْ تِلك الدمعة أن تُعدَم شَنقا و قد امتَلك اليأس منا ما امتلك..... أتعلمون ماذا ظهر؟ ظهرت أتراكسيا كـ ليلة دافئة تُطمِر ما خَلَّفت فينا الذكرياتُ الباردة..... و ها نحنُ ذا لم نظل كما كنا 'أبكما يتكلم' يصرخُ دون أن يراه أحد أو أعمى يرى ما لا يراه أحد..... كُنتِ كعودِ ثِقاب.... شُكرا ليلاس على كل جملة كنت أقول أنها الأخيرة و سأنام ثم لم أفعل و أضحيتُ الليل سهرانْ :)))))