ظُلمة الحَياةٍ كالبحْرِ تُغرّقني,وما كان نورك الا بطوق النجاه ينقظني ،فكيف انا اثق بِكَ وانا الماضي كان عدوي؟ فكنت انا التي لا تفهم سوي الألم في حياتها من الناس ،فظننت انك مثلهم،فا ولله ما كان ظهورك إلا كالنور في عُتمه الليل يُضيئهAll Rights Reserved