هكذا دُمرت حياتي بقلم أسماء محمود الجزء الأول + الجزء الثانى ( مكتملة )
  • Reads 2,337
  • Votes 168
  • Parts 56
  • Reads 2,337
  • Votes 168
  • Parts 56
Complete, First published Apr 04, 2023
Mature
اسرة مصرية عايشة حياة جميلة وهادية لحد ما ف يوم وليله كل ده بيتدمر بسبب شخص اناني 

 فتاة مصرية تجبر على الزواج من شاب يسعى فقط للانتقام وبعد ما تعرضت له من ظلم قررت الهرب للعراق ٠ هل ستنجح ف تغيير حياتها؟؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add هكذا دُمرت حياتي بقلم أسماء محمود الجزء الأول + الجزء الثانى ( مكتملة ) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
جحيم اثم  by ghadaghoneem
23 parts Ongoing
ليتجه اليها ليمسك ذراعها لتلتصق بالجدار لتنظر له روان بخوف . أثم بغيظ : ليه بتحاولى تعصبينى ، ليه مش عارفه انتى مين وبتشتغلى ايه . روان بخوف : ابعد شويه . أثم بضيق : لا مش هبعد ، هقرب اكتر ، الى عايزك تفهميه انك ملكى فاهمه . روان بتوتر : انا مش ملكك ، انا بشتغل هنا بس وفى اجرب وقت همشى ومش هعاود اهنه تانى . ليضحك أثم ليردف : مش هتعرفى يا روان ، انتى خلاص دخلتى مملكتى ومش هتعرفى تخرجى غير بأمرى . لتدفعه روان بكل قوتها ليرجع أثم الى الوراء لتردف روان :لأه يا أثم بيه انا همشى وجت ما احب ، انا مش ملكك فاهم . أثم بضيق: انتى مش هتفهمى بسهوله ، ليمسك أثم يدها ويأخذها خارج القصر ليقفوا فى الحديقه فكان الجو باردا . أثم ببرود: دا عقابك يا روان هتفضلى هنا انهاردة ، علشان متغلطيش تانى . روان بعند : هعمل الى انا عايزاه . ليمسك روان من ذراعها : ماشى يا روان هنشوف . ليدخل أثم الى القصر ويترك روان ، لتجلس روان وتحتضن نفسها بذراعها فكان الجو شديد البرودة بينما دخل أثم غرفته ليخرج الى البلكونه ويجلس على الكرسى يراقب روان ويبتسم بسخريه ، ليمر ساعه وروان لا تستطيع ان تتحمل تلك البرودة واصبحت شفتاها شبه مزرقه لتغمض عينيها وتستسلم .
You may also like
Slide 1 of 10
أضاع قلبي من جديد cover
جــــبروت ابــــي  cover
همسة الغيث  cover
شيء من رصيف الدم  cover
أسيرة ظلمه cover
چمارة گلبي cover
جحيم اثم  cover
(( المتمردة و القاسٍ ))بقلم /golden tears    cover
أسيرة الأسد  cover
أحببتها في قسوتي cover

أضاع قلبي من جديد

32 parts Complete

رجلا لا مثيل له فى عنفوانه وقوته وشبابه ، ناجح ومسيطر ، يهابه الجميع ولا يهاب هو أحد ، رجل سياسه واقتصاد ومال من الطراز الأول ، ملك بلا منازع وأيضاً بلا قلب ، لا يعرف عن الحب سوي أن يسخر منه وممن يحب ، تتهاوي النساء تحت قدميه ولا يري فيهن سوي أجساد لإشباع رغباته هي متمردة ..رقيقة .. حالمه ... قوية الشخصية ... جريئة ... رومانسية ... هى خليط من المتناقضات ... وامرأة بكل ما تحمله الكلمة من معنى ... تصرخ بالأنوثة ... ببراءة الأطفال ... حقا إنها مهلكه ... وقعت أمامه ليهتز عرشه أمام عشقه لها ، كسر قلبها ومنحها آلما لا تنساه اى إمرأة ... بينما منحته هى ما حرم منه طوال حياته ....