!! القصة الأصلية !! تشاي هي امرأة كورية هربت من آلام الماضي بالانتقال إلى أمريكا تستمتع بحياتها بالعمل الجاد في مقهى، وإذا لم تكن تعمل كانت تقرا الروايات على شبكة الإنترنت بعد يوم طويل من العمل، ردت على مكالمة هاتفية غامضة وبعد لحظات دهستها شاحنة ولدت من جديد كشخصية شريرة في إحدى رواياتها الإلكترونية المفضلة، إيرين جارسيا، التي . تم إعدامها في سن مبكرة الآن، أيرين جارسيا تريد أن تعيش مصيرًا مختلفًا ... وربما نهاية أفضل هل ستغير مصير الشريرة المشئومة ؟ الكاتبة (idek5143 ) الرواية ليست لي وانما قمت بترجمتها

طفله متعرف شنو الحياه ضامتلها. وتوكع بناس حاقدين وبعدين تصفا الكلوب ويبلش الحب تعالو نتعرف عليهم ونشوف قصتهم. كامله

هي روايه أحدهم ترك و حيدا و لكن هل هو كذالك ماذا عن تلك الأصوات و من يتحدث معه كل يوم و و رفاقه أجل رفاقه هو ليس وحيد ههههه هو هو يملك رفاق لا يراهم أحد ليس مجنون و لكن ايقسم أن له رفاق مميزون .... هذا كان حال فتى في العشرينات من عمره لا احد يعلم بحقيقه أمره و لكن من يعلم هم فقط الذين يسكنون عقله .. يسكن مع ذالك الرجل الذي يدعى بابيه الذي جعل منه غريب الأطوار للحظه يجعل من حوله يشتبهون به هو لم يؤذه و لكن تعامله جعله هكذا غريب مع من حوله لا يطيق ابنه و لا يقترب منه كان يتركه و حيدا .. و لأن سيعود الاثنين للعائله و لكن كيف سيكون الأمر هل سيكون كل شيء بخير ...

قصه جدا جريئه لي مايحب لايقرها

صغير خسر والدته منذ أعوام و أكمل حياته وحيد بين الشوراع و دور الرعايه ثم هرب ومنها ليتم اختطافه لسنوات اخرى ليبقى تحت التعذيب المستمر .. و لكن ذات يوم يتغير كل شيء حينما يتم إنقاذه هو ومن معه من قبل الاستخبارات و الذي أنقذه كان يعمل في الاستخبارات و ايضا رجل اعمال معروف معروف بطبعه الصارم و القاسي لا يطيق أحد.. ينقذ الفتى ليصدم بشيء لم يتوقعه و هو أنه ابنه من ليله عابره و هو نفسه الفتى الذي لم يكن يريده لنرى رحلته مع أبيه و كيف سيكون الأمر معه؟؟

في قلب المملكة العربية السعودية، حيث تتشابك الأقدار وتتلاقى الخيوط القديمة مع الحاضر، تبدأ قصة عائلة "آل ناهل" التي طوت صفحاتها على أسرار طويلة وجروح لم تلتئم. "ناصر بن ناهل"، الرجل الحكيم ذو النفوذ، الذي قاطع ابنته "ليلى" بعد أن تزوجت من دون إذنه، ترك وراءه ذكرى مُرة وعائلة مفككة. بينما كانت "إلينورا"، حفيدته التي نشأت بعيدًا عن وطنها في إيطاليا، تجهل ماضي عائلتها، كانت الحكاية تبدأ في العودة تدريجيًا إلى جذورها. رحلة من البحث عن الهوية، تلتقي فيها الأقدار بين عيون العائلة والماضي المظلم، في محاولة لإعادة بناء الروابط التي فُقدت، رغم الأسوار العالية التي بُنيت بينها. من الرياض إلى إيطاليا، ستتغير الحياة، وستكشف الأيام عن أسرار لا يمكن إخفاؤها

في عالم مظلم تداخل فيه القدر مع القسوة، يأتي موت، فتى يبلغ من العمر 16 عامًا، يحمل اسمًا يُثير الفضول والرهبة في آن واحد. بملامحه الفاتنة التي تجمع بين عيون خضراء مائلة للرمادي، بشرة بيضاء كالحليب، وشعر أسود بخصل رمادية، يبدو وكأنه لوحة فنية تنبض بالغموض.❣️ رغم وسامته، إلا أن شخصيته هادئة وباردة، يخفي خلفها ألمًا دفينًا وابتسامة مزيفة تُضلل من حوله. ، قضى العامين الأخيرين في الميتم، حيث تعلم مواجهة الحياة القاسية بمفرده. "موت" ليس فقط اسمه، بل هو رمز لرحلة مليئة بالصراعات بين اليأس والصمود وبين الألم والأمل. 🖤🖤

بنت من محافضه البصرة تجبر لتتزوج من ابن عمها المتزوج....(مكتمله)

الرواية تدور حول أحفاد الجد فيصل، الذين ينتمون إلى عائلة كبيرة مليئة بالعلاقات المعقدة والمشاعر المتباينة. كل فرد في العائلة يحمل قصته الخاصة من حب، صراع، وتحديات، لكنهم جميعًا مرتبطين بروابط الدم والولاء لأجدادهم. يتم تسليط الضوء على العلاقات المتشابكة بين الأحفاد، وتطورات حياتهم العاطفية والشخصية، وكيف يواجهون معًا تقلبات الحياة. الرواية تتناول الحب الصادق، العواطف المكبوتة، والمشاعر المتضاربة في إطار عائلي يعكس التمسك بالقيم والتقاليد رغم التحديات. (اول روايه لي اتمنى تنال إعجابكم )

بعد فرعون موسى وخاتم سليمان وقبل عيسى وسيد الأنام .. قبل الإسلام وقبل تاريخه وقبل النور والصراط المستقيم .. قصة لم يدونها التاريخ لكنها نقلت بالأثر من قاص لآخر .. سأدونها بين ورق بالكاد سيحتويها .. وأتركها لاختبار الزمن ..