ليتني لم اخطف من بيتي فخطفي لم يكن بالطبيعي ابدا فهناك من يخطف لمساومته بالمال و هناك من يخطف ليقتل لاكن انا قصه خطفي كانت مختلفه فتبدلت ذاكرتي كامله لم اعد اعلم من انا من اين اتيت ما اصلي و من اهلي و كيف كانت حياتي حتي و عندما وجدت لي هيئه فتكون خدمتها الذل و الاهانه و الاستغلال هل انا حقا سلاح ا خلق للحروب و التدمير و الانتصار ام انا إلهه الحرب او كما يطلقون عليهم في اسغجارد فقصتي لم تكن بالسهل ابدا و نهايتها حتي ليس لدي الاختيار بهاAll Rights Reserved