|| She is our hostage ||
  • ЧИТАТЕЛЕЙ 2,249
  • Всего голосов 134
  • Части 4
  • ЧИТАТЕЛЕЙ 2,249
  • Всего голосов 134
  • Части 4
Текущие, впервые опубликовано апр. 07, 2023
"مَاُذِاْ تُريٌدَوّنْ مَنِيّ؟"

"اَنْتٌيٍ تْمُلّكٓيِنْ سّرَنُاْ"
.
!
.
Все права защищены
Подпишись, чтобы добавить || She is our hostage || в свою библиотеку и получать обновления
или
#9ريندو
Руководство по содержанию публикаций
Вам также может понравиться
ولد الباشا "الثمن  от fatima_alahmad
63 Части Завершенная история
عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة تعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ. مُقتطف - Extract خليت العبايه على راسي وصرت اعبر الناس واهرب منه اهرب هذا الحل الوحيد, كلما اندار اشوفه بعيد عني بأمتار حسيته صار قريب عليّ ركضت بسرعه لمحت ناس گدامي شايلين اعلام وواحد شاد شماغ أخضر شايل صورة الإمام الحُسين ورافعها ، بدون تردد رحتله اخذت الصوره من ايده ورفعتهه يم وجهي ، صرت گدامه اردفت _دخييله عندك بستر خوااتك لا تخليه يشوفني من گدما ازدحام وقريبه منه جنت اسمع أنفاسه المتسارعه طلب من الشباب الي گدامه الأعلام اخذهن ثنينهن وبلش يلوح بيهن ويردد قصيدة بصوته ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. ━━━━━━⊰⚜⊱━━━━━━ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024 ⚠️©️ <-------
Вам также может понравиться
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
وقار الغريب cover
#لاتؤذوني_في_عائشة cover
Larissa//لاريسا cover
غيابك مصدر احساس القصيد cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
ولد الباشا "الثمن  cover
خمار الضنى cover
عِشْق الْأدْهَم*الْمَلَاك الْأَسْوَد* cover
على هالروح ياقطعة الروح من قواك cover

الدهاء "العقول المربكة"

38 Части Текущие

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا