العضوة الثامنة
  • Reads 698
  • Votes 43
  • Parts 4
  • Reads 698
  • Votes 43
  • Parts 4
Ongoing, First published Apr 07, 2023
بعد ترسيمها الكل ضنها فتهاة عادية

تعيش مع سبعة فتيان اجمل من بعضهم 

اصبح يحبها 

مشاكل تتعرض لها 

حبهم لبعضهم في خطر

مثير وجميلة وبارعة في اي شيء
All Rights Reserved
Sign up to add العضوة الثامنة to your library and receive updates
or
#10العضوة
Content Guidelines
You may also like
THE UNWANTED TWIN  by LiloMohamed9
94 parts Complete
إيميليا و ليكسي كانتا توأمًا ولكنهما كانتا على نقيض تام من بعضهما البعض. كانت إيميليا تعاني من الصمت الانتقائي، حيث تم تعليمها عدم التحدث إلا إذا تحدث إليها شخص ما، ومع مرور الوقت توقفت تمامًا عن التحدث مع الآخرين . تعرضت لإساءة معاملة من والدتها وزوج والدتها منذ كانت في سن الخامسة، مما جعلها تصبح باردة وبعيدة. أما ليكسي فكانت الطفلة المفضلة، حيث منحها والداها كل ما تريده، كانت مرحة وتجذب الأصدقاء بسرعة، لكنها كانت تعتاد على الانتباه وكانت لا ترغب في منح أي شخص آخر هذا الانتباه. كلا الفتاتين كانتا تكرهان بعضهما البعض بشدة، إيميليا كانت تكره أن ليكسي سمحت لوالديهما بالاعتداء عليها وهي تبتسم، كما أنها كانت تكره طبيعة ليكسي الاستفزازية والطريقة التي تتنمر بها عليها. بينما ليكسي لم تستطع أن تتحمل وجود توأم لها، خاصة بالنسبة لإيميليا التي كانت تعتبرها غريبة. منذ 16 عامًا، كانت أحد أيام الفرح الكبيرة لعائلة روسو، حيث ولدت الأميرات، ولكن بعد عامين، هربت أليس روسو مع التوأمين، تاركة زوجها أليساندرو و أربعة من أبنائه خلفها . كان أليساندرو مكسور القلب، و كونه رئيس المافيا، لم يدخر جهدًا في البحث عن توأميه، لكن أليس كانت ذكية، و تمكنت من الاختباء منه و من تحدياته . مع مرور الوقت، فقد أتت الأمل ب
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
ظفر الجوى  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
الخياط cover
عرس الدم والنار cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
THE UNWANTED TWIN  cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

101 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".