Story cover for ليل by mshmshbebo
ليل
  • WpView
    Reads 3,122
  • WpVote
    Votes 139
  • WpPart
    Parts 8
Sign up to add ليل to your library and receive updates
or
#82😢😢
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
170 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
الزقاق الغربي  cover
السؤدد cover
اسكريبتات متنوعه بقلمي / إيمان ش�لبي  cover
خلخال الغجر  cover
خيط الدم cover
احفاد عمران  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
وادي الدهر  cover
نَوُرَسْ cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover

الزقاق الغربي

50 parts Ongoing

لن أكتبَ نُبذةً يتجاهلُها من يُسمي نفسَهُ قارئًا، بلْ أكتبُ نارًا لمنْ يهيمُ بالقراءةِ حارقًا. لن أُمهّدَ الطريقَ بوردٍ وأغانٍ هادئة، بلْ أنقشُ الجُرحَ على الجدارِ، صارخًا، صادقًا. ستقرؤني؟ إذن تجرّدْ من يقينِك الناعمِ، واكتمْ أنفاسَكَ... فالصفحةُ الأولى دمٌ خافقًا . ستدخلُ أرضًا تُعانقُ فيها الأرواحُ سُمًّا، وتشربُ من كأسِ الرعبِ دهرًا غارقًا. هُنا تُغتَصَبُ الحقيقةُ باسمِ الدينِ، ويُذبحُ الفجرُ، يُعلّقُ في المدى رازحًا. السحرُ مصلوبٌ على أعتابِ ذاكرةٍ ممزّقة، والجنُّ يمشي في البيوتِ لاهثًا، شاتقًا. القهرُ أميرٌ، والذلُّ وزيرٌ لا يُعزل، والتعبُ حصانُ الليلِ، يسري في المدى سابِقًا. هُنا لا نهايةَ للضياع، ولا قرارَ للذي يهوي بقلبٍ قلقًا... فإنْ فتحتَ الصفحةَ القادمةَ، فلا تَسأل عمّن أغلقها قبلَك... ولماذا لمْ يَعُد َ 6 ، يَونيو ، 2025 .