رواية أنّ تقتِل بريئاً (تبارك محمد ) . بكُل فخر .. لقد تغلبنا على الصِعاب معاً رغُم قباحة البشر رغُم أنفّ القبيلة رغُم قلة الحَظ _لَكن اجتازينا الطريق سوياً وبِكُل خطوة عثرة وذِكرى .. لَكن بعض الذكريات لا تُنسى وتبقى حُفرة مُعتِمة داخل روح كُل منا لَكن اي ذِكرى منهُم محفورة بــِ داخلنا؟؟؟؟ نعم ذكرى يوم قَتلِك وانت بريئاً !!!! *الرواية حقيقية 100% واتمنى قراءة مُمتعة للجميع 🤍All Rights Reserved