Story cover for basketball Coach  by AmayBhang
basketball Coach
  • Leituras 28
  • Votos 3
  • Capítulos 1
  • Leituras 28
  • Votos 3
  • Capítulos 1
Em andamento, Primeira publicação em abr 10, 2023
عندما اقع بحب مدربي لكرة السلة كيف استمر باللعب 
وهو يدربني
Todos os Direitos Reservados

1 capítulo

Inscreva-se para adicionar basketball Coach à sua biblioteca e receber atualizações
ou
#19teens
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
الموروث نصل حاد, de Asawr_Hussein22
52 capítulos Em andamento
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Talvez você também goste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عنقود محرم cover
منعطف خطر بقلم ملك إبراهيم  cover
الامارة cover
طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"  cover
الموروث نصل حاد cover
ذنوب على طاولة الغفران  cover
عطر سارة  cover
تمرد عاشق  cover
سر بين السطور  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

120 capítulos Em andamento

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.