تسحره بعيونها اللي مثل امواج البحر وهو ذيب ما يغرق علئ سهوله لكنها تغرقه بنت البدو في امواجها فكيف بينجي من ذا الامواج
يسحرها بهيبته الطاغيه وبكلامه الموزون اللي مافي احد يقطعه وحكمته اللي تطيح الجبال
للكاتبه: زمهرير
تلك الفتاة ذات الأنوثة ا لمظلمة حينما تتقن فن الإغواء فتصبح مررعبة....مرعبة
ستأكل الأخضر واليابس وسيخاف منها من كانت هي تخشاه.
ماذا عن التحرر بعد القيود، بعد الإستغلال، بعدما نهشك القريب قبل الغريب .
لقد وقفت بعد سقوط طال وها هي تستعد لمرحلة مقابلة الوحش.....ستقلب حياة الجميع لجحيم......