عَـودةُ الـوِصَالّ
  • Reads 316,328
  • Votes 15,137
  • Parts 101
  • Reads 316,328
  • Votes 15,137
  • Parts 101
Complete, First published Apr 12, 2023
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا  دابت ، وذكريات  مأوايا رُدِمَت ،  أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي  تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها  مِن مَن هم أقرب اليـها،  يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ،  كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة
ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟»

(هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! )

«غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :-  إيـِمَـانّ كَـمَـالّ»

*جاري تعديل سرد أول 5 فصول*

عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عَـودةُ الـوِصَالّ to your library and receive updates
or
#1كفاح
Content Guidelines
You may also like
اِحتل قلبي مرتين "وميض الغرام" (مكتملة) by Shimaaosman321
49 parts Complete
حاصلة على المركز الأول في الدرامي بتاريخ ٣١ مارس والمركز الأول شجن في تاريخ٢٣ مايو أحتللت دهاليز قلبي بسهولة مهلكة..... للوهلة الأولى ظننت أن الغرام لم يحتل قلبي يوماً ولكن أحتلالك مغاير لتلك المعانى فأصبح يروق لي لم يكتفى أحتلالى لمرة واحدة فهو ماكر واوقعنى بين طيات الغرام مرتين.... والآن استطيع البوح بأن لغرامك وميض خاص.... ¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥ ما فائدة البكاء وقلبها تحطم إلى أشلاء؟ تراه ماكث أمامها يريد البكاء على حالتهم تلك، يريد شن المعارك مثل معارك قلبه يريد تغطية جسدها من أثر ملابسها الممزقة ،وهم ينظرون إليها كالوحوش ينظر إليها وكأنها النظرة الأخيرة نظرة حملت الكثير والكثير من المعانى ،نظرة وداع... إشتياق ...خذلان... عتاب ،أيهما يقصد بتلك النظرات ولكن النظرة الغالبة هى تشجيعها على قتله، حَثها على إنقاذ نفسها ،وإنقاذ ابنها ،الوقت سينتهي ،سترى ابنها يموت أمام عيناها ،كيف تتحمل رجاء ابنها بأن تنقذه،كيف تتحمل قتل زوجها أمانها بيديها وهي التي لم ترحمه وسددت له الاتهامات ،باقي دقيقتين لا يوجد مجال للتفكير ،وهو يشجعها ان تصوب عليه ذلك الرصاص اللعين،أغمضت عيونها بمرارة كيف يطلبون منها قتله وهو الذى انقذها ،كيف لهم ،أمسكت السلاح في يديها المرتعشة ،تراه يحسها على قتله كيف تفع
ووقعت بين يديه by Wedad_Jalloul
28 parts Ongoing Mature
1# في العاطفية وردتي الذابلة في كل ليلة، وأنا أرتشف من كأس النبيذ، أتسلل إلى عالمٍ من الهرب لعلي أنسى ذلك الجمال الذي أثقل قلبي، وأتخلص من ذكراك التائهة في زوايا ذهني. لكنني في كل مرة، أعود لأصطدم بالحقيقة المرة؛ لا أستطيع فراراً. كل قطرة من النبيذ تصيبني بالخذلان، كأنما تعديني بلطف على جرح لم يُشفي حتى اللحظة. أرى نساءً ينظرن إلي، ويحملن في عيونهن من الوهج ما يجذبني، لكنهن يبتعدن، متقاصفات عن أن يقتربن من عذوبة عطرك، من روحك التي سكنتني. إذ كيف يمكن لأحدهن أن تكون جارية تحت قدمي، في حين أنك وحدك من أشعلت النار في شرايين روحي، وملأت جنبات فؤادي بشذاك الفريد. لقد أصبحتُ بلا وجهة، أسعى من مرفأ إلى مرفأ، باحثاً عن بقايا جمالك بين الوجوه العابرة، ومسرحيات الزمن التي لا تجلب لي سوا شظايا ذكرياتنا. لا شيء يستطيع ملء الفراغ الذي تركته، فهو كخيطٍ رفيع يبدو هشاً، لكنه يحجب عني كل ألوان الحياة. ويبقى كأس النبيذ بين يدي، يفيض بالأحاسيس التي تشتعل في صدري، بينما أستسلم لتوهم الفرح في اللحظة، لكن روحي، للأسف تُعاندني، ترفض أيه شمسٍ أو بديل، متمسكةً بك وحدك. ووقعت بين يديه 2018 وداد جلول تنبيه: قد لا تناسب هذه الرواية البعض بسبب المشاهد والأفكار الجريئة.
You may also like
Slide 1 of 15
لأجلك طفلتى الحبيبه cover
تـنـاثـرو ونـدثـرت cover
عهدي - علا فائق cover
اِحتل قلبي مرتين "وميض الغرام" (مكتملة) cover
زوجي القاسي © ✔️ cover
حبك طوق نجاتي cover
طموح بنت❤ cover
حكاية مشوه cover
حطمتني قسوته cover
لا تعشقني كثيرا cover
ووقعت بين يديه cover
عُقَد cover
شعبية ولكن استقراطية.  بقلم    ( سارة  مجاهد ) cover
وعصفت بنا الاقدار  cover
ارهقنى عشق طفله cover

لأجلك طفلتى الحبيبه

31 parts Complete

صراع تواجهه بين أول دقات للحب على أبواب قلبها البرئ وبين ما تربت عليه وسط عائلتها المحبه لها ، تحتار كثيراً وتتجه إلى قلبها لتصدم بأنها قد اسأت الإختيار وتدرك أنها لم تتفهم ما تشعر به ، لتجده كعادته دائماً يقف إلى جانبها ، لتتحمل مسئولية أكبر من سنها كثيراً ولكن الثقة الممنوحه لها تجبرها على أن تتحمل الأعباء وتبذل أقصى ما بوسعها لتستطيع النجاح .... يعشقها فهى صغيرته التى تربت على يديه ولم يحلم بسواها ولكنه يصدم حين تعلن أن قلبها ليس له ، لا يمكنه الإبتعاد عنها ولكن كبريائه يمنعه من العوده ، ولا وقت لديه للبكاء فقد وقع عليه الإختيار ليحمل ميراث عائلته كعبء وهموم لا تنتهى ليحقق حلم جده الذى لا يرضى بغضبه أبداً ولو كان على حساب حياته .....