حيث يقفُ على خشبةِ المسرح المصنوعة من جثثِ الشعبِ الذي كانوا عبارةً عن ضحايا جراء قتال اصحاب النفوذ يضهرُ قناعهُ ابتسامةً كبيره لا احد يعلم ما تحتها فيقولُ بصوتٍ عالٍ و هو مفرشٌ ذراعية على السماء كما لو كان مقدماً مسرحياً بارعًا "القد انتهت حربكم و حان وقت حربي"
1 part