قصة بقلمي أنا الملاك المتواضع تتموحر عن : الغدر بين الاصدقاء والابتزاز الالكتروني والحُب الوهمي ظلم الأهل العادات والتقاليد ظلم الحياة واكثرها وجعاً الحُب المُستحيل
اجبرها والدها علي ان تعيش حياتها متنكرة في هيئة الرجال وعندما رفضت حياتها تلك و سعت للخلاص منها والتشبث بانوثتها ...
استنجدت بمن تحب فرفضها وسخر منها وخذلها لتشعر بعالمها ينهار من حولها فتقرر الاستسلام لإرادة والدها و ان تمحي من حياتها من جرحها وتركها وحيدة تواجه الامها .
لكنه عاد مرة اخري ..مقرراً كسر إرادتها و إخضاعها له ليصبح الامر بين ادهم و كارما كحرب طاحنة بين تسلطه و ارادتها...
ولكن قلبها الخائن يريد الخضوع له فهل ستخضع له مرة اخري .؟!