القَسيِس ويلَيام جَونغكوك البَالغ من الدَهر خَمس وثَلاثَون بَتله . . من أحدَىٰ ضَواحِ أسَكُتلنَدا . . يُدير ثُلث أقَسام الثَانوية الكَاثِولكيه . وشَيع فَي ضَواحِ أسَكُتلنَدا أن القَسيس يُشاطر ذاتَ السابَع عَشر السَرير . . وبين أحَضانهِ عاريه. "وأن يَكون سَأبتر خَافق من يهَواكِ . . فأنا لكِ الجَميع بالجَميع ،لا مُحلل لرؤياكِ غَير دُهمتاي" دَنت وبَين شَفتاها عُود تَبغ تَلسع ثُغرهُ جَمرها. "أرتَشفي حَارقَتي، وأقتَربي أرتَشف من بَين شَفتاكِ وأُعلنُ حَرب الشَوق وألسان بالسَان" . . . ∆ للكَاتب جُونَاثان ∆ ∆ الغِلاف من صُنعي∆ ∆ لا أُحلل السَرقة أو الاقتِباس دون أذني ∆ ¶تَنوية : أن كُنت ذو آيمان ضَعيف لاتَدخُل . . تحتَوي بعض المَشاهد قَد تكَون غَير مُناسبة لجَميع الفئات. ∆ أبتَدأت في السادسَ عَشر من أبَريل ∆ ∆ الفَان وثَلاثَ وعُشرون ∆