لِماذا انا!!! ماهِيَ كَانت خَطيتي لَدفع ثَمن أخَطائكَي؟ المُجتمع! أُحارب لوحدي لكِ أحميكم من هَولاء الأشباح في وَسط تَلك المَدينة الهادئة تَتحدث حَول فَتيات يَذهبً ضَحية للأمهم القَاسيِه كُل واحده من بَينهم تُحاول أن تَعيش حَياتِها خَالية من العادات والظُلم .... فـَهل سَيَقفون أمام إعداءهم ويَكسرون حاجز العادات اما لا...؟؟ حتى تَخونوهم أمالهم وَيحدث ما لم يَتوقعً له .... فَماذا سَيحدث تَركتو فِي روحي وچَعً لا يُطيب حَتى تَلتقي أرواحَنا.. عِندما أرئ الجَروح التي تَتوزع بِشگل عَشوائي فِي جَسدي احَزن وأبتسم لأن أنني أنَتصرت فِي المَعارك ولا أترك حَقي يَضيع ... أرى الندوب كَچروح المَعارك اراها تَحمل جَمالًا مِن نوع خاص حَيث إنها تَظهر أنني قَد نَجوت تَظهر مَدى قُوتي وكَيف تَمكَنت مِن النَجاة.. الشَد تَصنَعُنا دائمًا نَحنُ صُناع أنفسنا ريــم اَبَرِيل المُوسَوي 𖤐. 🚫لا أحَلل نَشِر الرِوايـة فِي إي بَرنامج گان ! .