في خروج حياه الانسان لا الوقت بيقدر يدوايها ولا ليها عوض هي حصلت وخلاص وعلي الإنسان مننا إنه يتعايش معاها الدنيا تلهيه عنها شويه ويرجع في وقت ما. يتذكرها ويبكيها وتصعب عليه نفسه لدرجه الجون واليأس! ويتمني تتمحي كأنها لم تكن وترجع الدنيا تلهيه عنها ثاني ؟ بيحسبها في قلبه وبيقفل عليها ب باب شديد ؛ بيحارب إنها ما تخرجش ل عالمه الحالي "" لكن لا مفر بتخرج وتسرق منه الراحه وتهد جدار الرضا وتضعفه من بعد قوه ؟ جروح لولا رحمه الله ورابطه علي القلوب وتثبيته ؛ لا تنتهي أمر الإنسان بالجنون ؟؟ جميعنا بنا عله " فاللهم أعنا عليها ؟؟ انتظروني في البارت الاول من روايه جروح الإنسان!!Tous Droits Réservés
1 chapitre